175

والضياء الذي يفيض عليها

كضياء الممات جم السكينه

والجمال الذي يعاني غبينا

هو كفارة لدنيا غبينه

هو يشقى لنا، وأنفسنا الله

فى بما قد جنت عليه رهينه

نتملاه في الحياة وفي الرس

م، كأنا نئن صدقا أنينه

ليت أنا نطارد الوحدة الكب

رى ونقصى عن الهموم جبينه

অজানা পৃষ্ঠা