============================================================
ال و تسمى الحجرة والقدرة . والمسحلان وهما الحماران، والعمودان والضفدعان. وليس منهم البطين.
و عند استقلال منزلة ](1) الشرطين يستوي ويتكامل قياس [الثير]() والسلبار الذي ركبت عليه الأرجوزة التي مطلعها : ايا سائلي عن صفة القياس (اعلم وعلمنه جميع الناس](1) ال وهي نظم مصنف الكتاب . ويستوى قياسهما عند غروب النسرين (في الإقليم الأول الشمالي ](1). ويقاس ساكب الماء شاهده سهيل . وقد ركبنا عليهم القصيدة الفانقة [التي أولها : أقول وألفلك تجرى بالشراعين(في ليلة لم تر فيها الكرى عيني وهي [من]() أقوى القصائد لفظا وعلما . ويستوي3) قياس السلبار في غروبه والذراع الشامي في طلوعه . ويقاس التير والواقع في بعض الأقاليم الجنوبية . وباشيه عندنا أربع أصابع إلا ربعا .
البطين تطلع منزلته بالفجر بعد مائة وتسعة وستين من النيروز .
(1) زيادة من ب) ظ (2) زيادة من ظ.
(4)ت : واستواء.
পৃষ্ঠা ৩৬