============================================================
ان شاء الله تعالى في غير هذا المكان . وفي الحقيقة آن الناس كانوا في الزمان الأول أكثر حزما ، ولا يركبون البحر إلا بأهله 3 إلا21) العادة . ونحن أكثر (منهم /(3) علما وتحربة .
وكل [فن من ](3) فنون ألبحر له أصل . فأصل السفينة ل ذكرناه أنه من نوح على نبينا وعليه أفضل الصلاة والسلام .
وأما الحجر المغناطيس الذي عليه المعتمد ، ولاتتم هذه الصنعة إلأ به ، وهو دليل على القطبين فهو استخراج داود عليه السلام وهو الحجر الذي قتل به داوذ جالوت .
اا وأما منازل القمر وبروجه فتصنيف النبي دانيال صلى الله عليه وسلم . وزاد في ذلك الطوسي (2) رحمه الله ( تعالى](3) . وكان (1) ت : يتسعدون المراكب استعدادأ ب، ظ: يعدواللمراكب اعتدادأ.
(2) ب ،ظ : غير.
(3) زيادة من ب، ظ 4) هو محمد بن محمد بن الحسن (ابو جعفر، نصير الدين الطوسي) :672ه 1274م
761.607
পৃষ্ঠা ১৯