عادت الرعشة!
عادت الرعدة في أوصالي!
كم من الأعوام فات اليوم لكن ما أتاني
مثل هذا الحزن للإنسان!
ما اكتوى قلبي ببؤس البؤساء
إنها في قعر جب بارد خلف جدار
ذنبها وهم الهوى في قلبها الفوار
كيف أخشى أن أرى وجه جريتشن؟
موتها حتم إذا لم أستطع إنقاذها! (يدير المفتاح في القفل ويفتح الباب فيسمع صوت جريتشن تغني.)
جريتشن (تغني بصوت طفلها القتيل) :
অজানা পৃষ্ঠা