============================================================
التصف الآول من هذا البيت احتجاج على من يشح ينفسه ومصراعه الآخر اشتذار له لأنه اذا فارق الروح الجسد لم يصح هناك أسى ولا صبر والأسى موجود واقع في الدنيا لا محالة فلا بد اذن للحي منه* وفيها: ال لايس قولي في شمس فعلك كالشمس ولكن في الشمس كالاشراق جمله نفعله شمسا استعارة لاضاءة أفعاله ، أي لا يبلغ قولي محل قعلك لكنه يدل على قضله ويشهد بحسنه كما يحسن الشمس اشراقها، تقديره : ولكن قولي في فعلك كالاشراق في الشمس، هذا جوابه لي وقد سالته عن هذا وقت القراءة ه
পৃষ্ঠা ৯৮