============================================================
وفيها: وقد يتقارب الوصفان جدا وموصوفاهما متباعدان أي : هؤلاء العجم كالبهائم في عدم الافصاح وان كان جنساهما مختلفين وفيها: د بوضع الاعضاء نها (24)0 ليوم الحرب بكر أو عوان( أي : دعته السيوف بمقابضها والرماح بأعقابها لانها مواضع الاعضاء منها وحيث يمسك الضارب والطاعن ، وقد تقدم ذكر الرماح والسيوف (65)، ويحتمل أن يكون دعته الدولة بمواضع الاعضاء من السيوف والرماح * ومعنى دعته : اجتذبته واستمالته وفيها: كأن دم الجماجم في العناصي كسا البلدان ريش الحيقطان (23) فرحه هن ابى الفتح فى المكبرى، (255] والواحدي ا: .
(34) في المخطوط (موضح الاعداء) وهو خطا استدركه النباسخ في الشرح فقال ( الاعضاء) وقرحه حرفيا في العكبري 4 /57) والواحي بتا2ا و نقل الواحدي اعتراض ابن فورجة على شرح ابن جنى بقوله (هذا مسخ للصسر ااصوح تنه. بما قاب الفبعر اا بتنع بعيى الدوة عض15 والعضد مفزع الاعضاء) وايد الواحدي ابن فورجة وقال (هو على ما قال) (15) يشير الى قول المتنبي : ولا قبض على البيض المواض ولا حظ من السمر اللدان وهو في العكبري 256/4.
لق منيوحه في العكبرى 4 /260 والواحدي 77/2 دون اشارة لابن الفتح
পৃষ্ঠা ১৮১