============================================================
(9)
9م لا يدشل الجنة ثي ولا عجوز بل تد خلها الناس ابنا ثلاثق وثلاثين سنة على سورة آدم عليه] الصلا تو البلام * وفى بجنع الصغو الى صلي اقه عليه وسيل ال ايزج ولاقول الاحقاراء الطبرافى عن انس رضى الله تعالى عنه ه قال الناظم رحمه الله تعالى ونفعنابه آمين ورع الذكرى لابام الصبا فلايام الصبانجم افل ان اهني عيشة قضيتها ذهبت لذاتها والانمحل البيت الاول يرتب عيل الثا ني وايعنج ان اطيب واسلى لما فى تيخة هالنعينة تضيتها پامخاطب في اقتراف الافوب والسيات ذهبت ويرثت وانقضت لذاتها اى العيشة اى لذات الد فوب التى فيلاتها فيها بد ليز وله والإتم جل اى ثيت عليلك وحجنئل ينبغى بل قهدم الذكبى لا يام الصبا النى وقعت فيها اللنوب والحطابيا وقد مرت كاتنها عليف خيأل أو نحم افسل اى غاب لانه ليس فى ذكر تلك الايأم الا التفاخربالمعصية والسروربه يزيد فى الاتم كم ان التحدت بالنعمة والس ور بها يزيد في الاجر قال رول الف صلى ابله علي وسلم كر النباس بعا فى الاللتقجاهرين يعنى بالمعاصي وقال تعبالى لئن شكرتم لا زيد نك (واعلم) انه اذا كان البرور بكبيرة عظم وزرما وتزايد أبرها واذا كان بصغيرة الحقت بالكبيرته و يقال خمسة اشياه اذاقارنت الصفائر الحقتها بالكباير الاول السرور بالذنب فان القلب يسوة بقدر الفرح بالذنب * الثانى انظهار الذنب يان يفعله متجاهرا او يتجدت به ويفتخر به فان من نم الله سبحانه وتعالى اظهارا الحيل وبتر القبي و فيا ذكرمن القجاهر والتقجدن والافتارترغيب من علم بذنبه فى الاتوع يمثله وفى الاثرا تذقب فان اذ نبيت فلاترغب غير يكتب عليك ذنبان الثالث ان ييتهفرا الذنب فانه يكثرائمه على قدر اس تصغاره له فان فى تصغير الذتب تصغير أمر الله ببحانه وتعالى و فى تعظيمه تعظيم أمر الله تعالى قال ابو سعيد الخدري رضى الله تعالى عنه انسكم تعلون اشياء هى عندكم ارق من الشعر كا نعبهدها فى زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم من الموبقات اى المبلكات الرابيع الاصرار وهو العزم على العود لمثل الذنب ولهذا قيل لاصغيرة مع اياصرارا ولاكبيرةمع الاستغفاروليس المراد به استففارامثالتاباللسان وانما المراد به الواقع مع التوية ن والندم والاقلاع والا اقجاء الى الله تعالى بالقلب * الخامس أن يكون فاعل الذتب عالما يقتدى به كما وردفى الحديث من سن سنة سيئة فعليه وزرها ووزرمن يعمل بها الى يوم القيامة لا ينقص من أوزارهم شيء اه (فائدة) يستحب للانسان أن يتدارك ما فاته وما اهمله فيما مضى من ههمره وان يرجع بالتوية الى ربه نقدوردان من احبن فيما بقى قفرله ما مضى وما بقى ومن اساء فيما بقى عوقب بماء ضى وما بقى ويعجبنيى قول القائل عصيت هوى نفسى صسغيرا فعندما اتتنى الليالى بالمشيبة والكبر اطعت الهوى عكس القضية ليتني * خاقت كبيرائم عدت الى الصغر قال بعضيم والفائت هلى قسمين فائت مستدرك وغائت غير منتدرك فالفائت المستذرك كما اذا كان للانسان وردأوته جد يفعله بالليل ثم نام عنه فى وقته ثم فعله بعد ذلك فانه يكون مدركا له و حصلا بما هو برتب عليه من الثواب والاجرواما الفائت غير الستدرك فهو كا لشباب فلا يمكن الناره يا ينبفيان نعب تبا بهوايركه انيب ا الابتهاو فى اعمال الصاطات والاتدادا وروى
পৃষ্ঠা ৯