============================================================
(7)* ن بامشبه البدراذامامضى خمس ونمس بعدها أريع ما كان ذنبى حين صيرتنى شبيهه أول مايطلع وقال بعضهم المحبة قوة غريزية تحدث لشجاع جبنا وللجبان شجاعة وتودى الى الداء العضال الذى لادواء له هو قال بعضهم المحبة أن لا يتظر المحب لعيوب المحبوب * قال صلى الله عليه وسلم حيك الشيء يعمى ويصم * وقال الشاهر.
وعين الرضا عن كل عيب كليلة كما أن عين السخيا تبدى المساويا ولبعضهم وحبك الشيء يعمى عن قبائعه* ويمنع الاذن أن تصغى الى العذل وقال بعضهم الحب حرفان حامو باء فخائه حيرة وخرن وباؤه بلامو بله وما احسن ماقال بعضهم حروف المحبةمرموزها يبشر نا بب لوغ المنى * فيم المعات وحاء الحباة وباء البلاء وهاء الهناي فيت مثل ماماين أهل الهوى ي وذابوا اشتياقا فناليا المني وقال سفيان الثورى فى قوله تعالى ربنا ولا تحييلنا مالاطاقة لنابه هو المحبة وقال ابو الديداء رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كان داود عليه السلام يقول اللهم نى اسألك حبك وحب من يحيك والعمل الذى يبلغنى حبك اللهم ابعل حبك أحب الى من نفيى وأهلى ومن الماء البارد * وكان ابو يزيد البسطامى رحمه الله تعالى يقول فى منابانه المبى لست أعجب من حبى لك وأنا عيد حقير وانما اعجب من حبك لى وأنت ملك قدير* وعن ابى سليمان الدارانى رحممه الله تعالى كان يقول فى بعض مناجاته سيدى لئن طاليةنى بذنو بى لاطالبنك بعفوك واثن ط البتنى ببخلى لاطالبنك بجودك وكرمك ولئن طالبتنى باساء تى لأط البنك باحسانك ولئن أد خلتني النارلا خببرن أهل النار أنى احبك يارب فنودى يا ابا اسحق لا ند خلك الثاربل ند خلك الجنة فتخبر أهلها بمصبتناهان مكان المحبين الجنسة ومكان الاعداء النار (وحكى) عن محمد بن أحمد المعيد أيه قال بمعت الجنيد رحمه الله تعالى يقول كنت نائما عند السرى السقطى رحمه الله تعالى فأيقظنى وقال ياجنيد رايث كأنى وقفت بين يدبى الله تعالى وقال لى ياسرى خلقت الخلق وكلهم ادعوا محبتى خلقت الدنيا فهر به مسنى تسعة اعشارهم وبقى العشر وخلقت الجنة فهرب منى تسعة أعشار العشر ومقى معى عشر العثير فسلطت عليهم ذرة من البلاء فهرب منى تسعة أعشا رعشر العشر فقلت للابا قين لا للدنيا أردتم ولا للجنة طلبتم ولا من البلاء هر بتم فها الذى تريد ون وما الذى تطليون قالوا أنت المرادولو قطعتنا بالبلاء لم نجل من المحبة والوداد فقلت لهم انى مسلط عليكم من البلاء والاهوال مالا تقوم به الجبال اتصبرون على البلا قالوابلى اذ أكفت انت المبتلى لناها فعل ماشئت بنا فهؤلاء عيالى حقا وأحبابى صدقا انتهى (واعلم) أنه ينشأعن المحية أمور كثيرة بنها السهر والقلق بل والموت فقد حكى الميدانى ان امرأة من أهل المدينة تزوجها رجل من اهل الشام نفرج بها الى باده على كره بنها ؤسمعت منشدا يقول اذابرقت نحوالجاز سحابة دعا الشوق منى برقها المتباين فلم أثركنها رغبة عن بلادها * ولكنه ما قدر الله كائن
পৃষ্ঠা ৭