============================================================
10ب4 محمد صلى الله عليه وسلم لفرح بك واحبك وقال محمد ين عبد الله رجمه الله تعالي كنت مع استاذى ايى بكررهمه الله فرا صبى حديث السن فنظرت اليه فرآ نى أستاذي وانا انظر اليه فقال يابنى التجدن غبها بالكسراى عاقيتها ولو بعد حين فبقيت هشرين سنة وأنا أراعى ذلك الغب فنمت ليلة وانامتفكر فيه فأصبحت وقد ذيت القرآن كله وقائل يقول هذا غب لك النظلرة وقال بو بكر الكتانى رحمة الله عليه رأيت بعض اصحا بنا فى المنام فقلت له ما فعل الله بك قال هرض على سبيآ نى وقال فعات كذا وكذا فقلت نعم قال وفعلت كل اوكذا فقلت نعم قال وفعلت كذا وكذا فاستحيت ان اقر فقلت لاما كان ذلك الذنب فقال م بوغلام حسن الولجه فنظرت اليه ذالقت بين يدى الله سبعين سنة اتصبب عرقامن خجلى بنه ثم عفاعنى * وروى عن ابى عبد الله رجمته الله تعالى انه راى فى النام بعض اصحابه فقال له ما نعل الله بك فقال غفرلى كل ذنب أقررت به الاذتنبا واحدا استحيت ان أقربه فا وقفنى فى العرق حتى بنقط لحم وجهبى فقلت ما كان ذلك الذنب قال تظرت الى شخص جميل فعوقبت بذلك (واعلم) أن الاواط حرام اجبع المسلمون وغيرهم من اهل الملل على أنه من الابائر واختلف في حلمه فعنداما منا
الشانسبى رضى الله عنه انه جكم الزنا ير جمسم الهصن ويجلد غير ومائة جلسدة ويغري عن وطنه فوق مسافة القصروأما المفعول به فان كان صغيرا أو مجنونا أو مكرها فلاحد عليه وان كان مكافا مختا راجاد وضرب محصنا كان أو غيره وعند السادة الحنفية رضى الله عنهم انه لا يجب به الجلد الا اذا تكر رفيقتل على المفتى به وعند الامام أحمد بن حنبل رضى الله عنه يشتم قتله وهو قول بعض فقها ئنا رضى الله عنهم محصنا كان أو غير محصن لحديث من أوج كمرته يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به وعلى هذا فيقتل بالسيف كالمرتد وقال ابن عباس رضى الله عنهجا ينظر الى أعلى بناه فى القرية فيرمى الاوطى منكسائم يتبع بالجارة (فائدة) ذكر بعضهم ان سبب احداف اللواط أن قوم لوط عليه الصلاة والسلام كانت لهم مدائن لم يكن فى الارض مثلها فقصدهم الناس فآ ذوهم تعرض لهم ابليس لعنه الله فى صورة شينخ وقال لهم ان فعلتم بهم كذا أى لطتم بهم نجوتم منهم ولم يه ودوايقصد ونكم فأبوا ذلك فلما ايح الناس قصد وهم فأصا بواغلما با فانفخشوا فيهم فاستحكم ذلك نيهم يصارا 1- ديد نهسم جتى صاروابحلفوز به *وعن الكعبى أن اول من عمجل عمل قوم لوما ابليس اعترض فى صورة أمر دحبن ويعاهم الى دبره فامر الله سبحانه وتعالى السمباء ان تمطر عليه م جارة من سجين وأمر الارض ان تخسف بهم *(خاتمة) تتعلق بهذا المحل وهى أن طريةة المطاوعة صحبتهم للرد آن ويجلسونهم خلع ظهورهم ويسمونهم بالبدايات وتراهم بفتخرون بذلك ولا يصحبون الا الامردالجميل مع ان طربقتهم مرضية لانها فرع من طريقة السادة الصوفية وانما سموا مطاوعة لطاع تهم لربهم فيما أمره. به ونهاهم عنه اذشد دوابه على انفسهم فى العبارة والطاعة فنالوا بذلك السيادة ولم بتبعوا الرخص بل بجعلوا فى حقهم المستعب كالواجب والمكروه كالمحرم والمحرم كانه كفر ولزموا الادبمع سيدهم فلهذ ا بلغو امرادهم لما اخلصوالربهم ودادهم واما حبتهم للردان فكان فى الزمن السايق لا يصحبه الا العارف به وبمكايد الشيطان ولهذا يصير اعنذه منزرلة ولده بل اعزفان قلت ما الحكمة فى جعلهم البدابات خلف ظهورهسم قلت لشدة
পৃষ্ঠা ১৫