ফাতেহুল বাকি
فتح الباقي بشرح ألفية العراقي
তদারক
عبد اللطيف هميم وماهر الفحل
প্রকাশক
دار الكتب العلمية
সংস্করণের সংখ্যা
الطبعة الأولى
প্রকাশনার বছর
১৪২২ AH
প্রকাশনার স্থান
بيروت
জনগুলি
(١) انظر: شرح التبصرة والتذكرة ١/ ١٨٠. (٢) فقد قال في معالم السّنن ١/ ١١: «الحسن: ما عرف مخرجه واشتهر رجاله. قال: وعليه مدار أكثر الحديث، وهو الذي يقبله أكثر العلماء، ويستعمله عامة الفقهاء». وهذا التعريف نقله الإمام المزي في تهذيب الكمال ١/ ٧١. قال الحافظ العراقي: «ورأيت في كلام بعض المتأخرين أن في قوله: ما عرف مخرجه؛ احترازًا عن المنقطع، وعن حديث المدلس قبل أن يتبين تدليسه. قال ابن دقيق العيد: «ليس في عبارة الخطابيّ كبير تلخيص. وأيضًا فالصحيح قد عرف مخرجه واشتهر رجاله. فيدخل الصّحيح في حد الحسن. قال: وكأنه يريد مما لم يبلغ درجة الصّحيح». قال الشّيخ تاج الدين التبريزي: فيه نظر؛ لأنه - أي: ابن دقيق العيد - ذكر من بَعْدَ: أن الصّحيح أخص من الحَسَن. قَالَ: ودخول الخاص في حد العام ضروري. والتقييد بما يخرجه عَنْهُ مخلٌّ للحدّ وهو اعتراضٌ متجهٌ». انظر: شرح التبصرة والتذكرة ١/ ١٨٠ - ١٨١، والاقتراح ١٦٣ - ١٦٥، ونكت الزّركشيّ ١/ ٣٠٤، والتقييد والإيضاح ٤٣، ونكت ابن حجر ١/ ٣٨٥، والبحر الذي زخر ٣/ ٩٥٠.
1 / 144