18ফাতেহুর রহমানفتح الرحمن بكشف ما يلتبس في القرآنজাকারিয়া আল-আনসারি - ৯২৬ AHزكريا الأنصاري - ৯২৬ AHসম্পাদকمحمد علي الصابونيপ্রকাশকدار القرآن الكريمসংস্করণالأولىপ্রকাশনার বছর১৪০৩ AHপ্রকাশনার স্থানبيروتজনগুলিতাফসিরأو " آدم " بمعنى خليفة عني بأمري.أوخليفةً عن ملائكتي أو عن الجنّ.١٧ - قوله تعالى: (اسْجُدُوا لآدَمَ) أي تكرمةً لا عبادة.١٨ - قوله تعالى: (اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكلاَ. .) .إن قلتَ: لم قال هنا " وَكُلاَ " بالواو، وفي الأعراف " فَكُلاَ " بالفاء؟قلتُ: لأنَّ " اسْكُنْ " هنا معناه استقرَّ، لكون " آدم " و" حواء " كانا في الجنة، والأكلُ يُجامع الاستقرار غالبًا، فلهذا عطف بالواو الدَّالة على الجمع.1 / 21কপিশেয়ারএআইকে জিজ্ঞাসা করুন