ফাতাওয়া
فتاوى اللجنة الدائمة - المجموعة الأولى
প্রকাশক
رئاسة إدارة البحوث العلمية والإفتاء - الإدارة العامة للطبع - الرياض
জনগুলি
ফতোয়া
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
ফাতাওয়া
লাজনা দায়মা d. 1450 AHفتاوى اللجنة الدائمة - المجموعة الأولى
প্রকাশক
رئاسة إدارة البحوث العلمية والإفتاء - الإدارة العامة للطبع - الرياض
জনগুলি
السؤال الخامس من الفتوى رقم (5553) :
س5: الاستغاثة بالأنبياء والأولياء والصالحين في حياتهم وبعد مماتهم في كشف السوء وجلب الخير والتوسل بهم أيضا في الحالتين لقضاء الحوائج والمآرب أيجوز ذلك أم لا؟
ج5: أما الاستغاثة بالأموات من الأنبياء وغيرهم فلا تجوز، بل هي من الشرك الأكبر، وأما الاستغاثة بالحي الحاضر والاستغاثة به فيما يقدر عليه فلا حرج؛ لقول الله سبحانه في قصة موسى: {فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه} (1)
أما التوسل بالأحياء
পৃষ্ঠা ১০৬