الصيام في الإسلام في ضوء الكتاب والسنة
الصيام في الإسلام في ضوء الكتاب والسنة
প্রকাশক
مركز الدعوة والإرشاد بالقصب
সংস্করণের সংখ্যা
الثانية
প্রকাশনার বছর
١٤٣١ هـ - ٢٠١٠ م
জনগুলি
(١) أبو داود، برقم ٤٤٠١،والترمذي، برقم ٤٢٣، وابن ماجه، برقم ٢٠٤١، وصححه الألباني في إرواء الغليل، برقم ٢٩٧، وتقدم تخريجه في الشرط الثاني: البلوغ. (٢) متفق عليه: البخاري، برقم ١، ومسلم، برقم ١٩٠٧، وسيأتي تخريجه في الركن الأول من أركان الصيام. (٣) انظر: المقنع، والشرح الكبير، والإنصاف،٧/ ٣٥٤ - ٣٦٢،والمغني لابن قدامة،٤/ ٤١٥. (٤) وهل يقضي ذلك اليوم؟ في المسألة قولان لأهل العلم وهما روايتان عن الإمام أحمد ﵀، منهم من قال: يقضي اليوم الذي أفاق فيه، ومنهم من قال: يمسك بقية اليوم ولا قضاء عليه، وهو الأقرب إن شاء الله تعالى. واختار ابن عثيمين: أنه لا يلزمه قضاؤه، كاختياره في الصبي إذا بلغ مفطرًا، والكافر إذا أسلم. [مجالس شهر رمضان، ص٧٥، وانظر: المغني لابن قدامة، ٤/ ٤١٥، والشرح الكبير مع المقنع والإنصاف، ٧/ ٣٥٩، وشرح العمدة لابن تيمية، ١/ ٤٧ - ٤٨.
1 / 90