ফাসল খিতাব
فصل الخطاب
তদারক
لجنة من العلماء
সংস্করণের সংখ্যা
الرابعة محققة ومخرجة ومفهرسة
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
তদারক
لجنة من العلماء
সংস্করণের সংখ্যা
الرابعة محققة ومخرجة ومفهرسة
مشرك الشرك الأكبر، عابد وثن، ومن لم يكفره فهو - عندكم - كافر.
معلوم عند كل من عرف المدينة وأهلها أن هذه الأمور فيها كثيرة.
وأكثر منها في الزبير وفي جميع قرى الإسلام، وذلك فيها من قرون متطاولة، تزيد على أكثر من ستمائة سنة.
وأن جميع أهلها - رؤساؤها، وعلماؤها، وأمراؤها - يجرون على أهلها أحكام الإسلام.
وأنهم أعداؤكم، يسبونكم ويسبون مذهبكم الذي هو التكفير، وتسميته هذه أصناما والهة مع الله.
فعلى مذهبكم: إنهم كفار، فهذه الأحاديث ترد مذهبكم.
وعلى مذهبكم: إنه يجب على المسلم الخروج منها.
وهذه الأحاديث ترد مذهبكم.
وعلى زعمكم: إنها تعبد فيها الأصنام الكبرى.
وهذه الأحاديث ترد زعمكم.
وعلى مذهبكم: إن الخروج إليكم خير لهم.
وهذه الأحاديث ترد زعمكم.
وعلى مذهبكم: إن أهلها لا يشفع لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، لأنهم ممن جعل مع الله إلها آخر، فبالإجماع هو شفيع يطاع.
وهذه الأحاديث ترد زعمكم.
ومما يزيد الأمر وضوحا: أن مما بشر به النبي صلى الله عليه وسلم أن الدجال الذي يأتي آخر الزمان لا يدخلها، والدجال لا فتنة أكبر من فتنته، وغاية ما يطلب من الناس عبادة غير الله.
فإذا كانت هذه الأمور - التي تسمون من فعلها جاعلا مع الله إلها آخر، عابد
পৃষ্ঠা ১১২
১ - ১২০ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন