ننخرق في الفلاة، وبعضهم يقول: الخرق الذي تنخرق فيه الريح، [وينشد:
(من الرجز)
بكُلِّ وفَدْ الريح من حيث انخَرقَ ... شأز بمن عوة جدب المنطلق]
وعِدْلُ الشيء: مِثلُه، والعَدْلُ: القيمة. [والرق: الذي يكتب فيه، والرق: الملك].
باب المضموم أوله
تقول: لمن اللُّعبة، وهي القُلْفَة والجُلْدَة [للتي يقطعها الخاتن]. وتقول: اللهم ارفع عنا هذه الضُّغْطة. وأنا على طُمأنينة. وأجد قُشَعْرِيرة. وعود أسْر، والأسُر: احتباس البَول، والحُصْر: احتباس البطن. واجعله منك على ذُكر. وثياب جُدُد. وهو الفُلفُل، وأتى اهلَه طُروقا [أي ليلا]، وهي العُنُق. وهو عُنْوان الكتاب، وقد عَنونَتَهُ. وطُفت بالبيت أسبوعا، وثلاثة أسابيع. وعقدت العقد بأنشوطة. وقَدحٌ نُضارْ، وإن شئت أضفت. وهو
1 / 299