ফার্ক
الفرق
তদারক
حاتم الضامن
প্রকাশক
مؤسسة الرسالة، بيروت - لبنان
সংস্করণের সংখ্যা
الثالثة، 1408 هـ - 1988 م
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
তদারক
حاتم الضامن
প্রকাশক
مؤسسة الرسالة، بيروت - لبنان
সংস্করণের সংখ্যা
الثالثة، 1408 هـ - 1988 م
الآزحة: الكثيرة لحم الأخمص. وقال ابن الأعرابي: شبهها بأزلام القداح (56) ، [و] واحدها زلم، وهو القدح المبري الأملس. ويقال لما كان من سباع الطير: مخلب، والجمع: مخالب. ويقال: خلبه بالمخلب يخلبه خلبا. وما لم يكن من سباع الطير مثل الغراب والحمام والضب والفأر فهو برثن، قال امرؤ القيس (57) : وترى الضب خفيفا ماهرا ثانيا برثنه ما ينعفر أي ما يصيبه العفر، وهو التراب. والبراثن منها بمنزلة الأصابع من الإنسان. قال ابن الأعرابي: البراثن: الكف بكمالها مع الأصابع. ويقال: مخلب الأسد في كم: للغطاء الذي يستره، ومخلبه في مقنب: وهو وعاؤه. ويقال: قنبه يقنبه قنبا وقنوبا إذا واراه وأدخله. ولكل سبع كفان في يديه لأنه يكف بهما. و [قال أبو زيد] : يقال للسباع: البراثن أيضا. وقال أبو زيد: البرثن مثل الإصبع، والمخلب ظفر (58) البرثن، وقال النابغة (59) : فقلت يا قوم إن الليث منقبض على براثنه لعدوة الضاري (159) قال (60) ابن الأعرابي: ما لا يصيد يقال له ظفر ولا يقال مخلب، وما صاد فله ظفر ومخلب. وقد يستعيره الشاعر فيجعله للإنسان وغيره، قال ساعدة بن جؤية 061) يصف نحلا:
পৃষ্ঠা ২৪