দাদ ও যা এর মধ্যে পার্থক্য

আবু আমর দানি d. 444 AH
8

দাদ ও যা এর মধ্যে পার্থক্য

الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام

তদারক

حاتم صالح الضّامن

প্রকাশক

دار البشائر

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م

প্রকাশনার স্থান

دمشق

وصواب العبارة: إنّ الصّلاة غير جائزة خلف من لم يميز ... ٥٩/ ٢٠: لقلّة وروده. وفي أصله: لقلّة دوره. ٥٩/ ٢٢: ما ورد من المشهور. وفي أصله: ما ورد منه في المشهور. ٥٩/ ٢٢: والمستعمل في النطق. وفي أصله: والمستعمل في المنطق. ٦٠/ ١: توخي الفائدة. وفي أصله: توفر الفائدة. ٦٠/ ٥: حقيقة اللفظين. وفي أصله: حقيقة اللفظ بهما. ٦١/ ١١: لا يقلدها في مخرجها إلّا الشين وحدها. وفي أصله: لانفرادها بمخرجها إلّا في الشين وحدها. ٦١/ ١٢ - ١٣: ومجهور اللسان عن الاعتماد. وفي أصله: والجهر: الإعلان، لأنّ الاعتماد. ٦١/ ١٣: حتى مع التفشي. وفي أصله: حتى منع التفشي. ٦١/ ١٤: لأنّ اللسان يطبق معها إلى الحنك. وفي أصله: لأنّ اللسان ينطبق بها على الحنك. ٦١/ ١٥: فهذا حال الضاد. وفي أصله: فهذه حال الضاد. ٦١/ ١٩: في الجهر والرخاوة. وفي أصله: في الجهر والرخاوة والإطباق والاستعلاء. ٦١/ ٢٠: من يدّعي القراءة يزعمه، وهو عنهما بمعزل. والصّواب: من يدّعي القراءة والعربية بزعمه، وهو عنهما بمعزل. أقول: وقد بنى الناشر الحاشية (٤) على قراءته الخطأ، فقال: (فيما أظنّ، أي الضاد والظاء). وهو وهم، فالمقصود: القراءة والعربية. ٦٢/ ٢: لكانت ضادا. والصّواب، كما في حاشية أصله: لكانت ظاء. ٦٢/ ٤: وأنا ذكرت. وفي أصله: وإنّما ذكرت.

1 / 12