দাদ ও যা এর মধ্যে পার্থক্য

আবু আমর দানি d. 444 AH
12

দাদ ও যা এর মধ্যে পার্থক্য

الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام

তদারক

حاتم صالح الضّامن

প্রকাশক

دار البشائر

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م

প্রকাশনার স্থান

دمشق

٩٠/ ٢: إلى المعاء. والصّواب: إلى المعى. ٩١/ ١١: والظلّ: العين. والصّواب: والظلّ الفيء. ٩١/ ١١ أيضا: وهو كلّ موضع انتشر نزول الشمس عنه!!! والصواب: وهو كلّ موضع تزول الشمس عنه. ٩٢/ ٤ - ٥: وكذلك لهم «ظلّ من النار ...». وجاءت كذلك في ص ١٣٧. والصواب: وكذلك: لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ [الزمر: ١٦]. ٩٢/ ٨: فقرأ حمزة والكسائي. والصواب: ... والكسائي. ٩٣/ ٤: «إلّا من». والصواب: «إلّا من ظلم». ٩٤/ ١: فبطل بذلك قول القدرية تعالى عن مقالتهم. والصواب ... تعالى الله عن مقالتهم. ٩٤/ ٢ - ٣: قول الشاعر: والظلم مرتعه وخيم. أقول: علّق الناشر في الحاشية (١٣): ولم أعثر له على قائل. وأقول: هو لقيس بن زهير في شعره، وكذا في مجمع الأمثال. ٩٤/ ٤: وظلمت السقاء، وإذا شربت ما فيه. والصواب: وظلمت السقاء إذا شربت ما فيه. (أي: بحذف الواو). ٩٤/ ٦: وقابلة ظلمت ... والصواب: وقائلة ... ٩٤/ ١١: وقيل: هو الأرض. والصواب كما في (ز): هي الأرض. ٩٥/ ١: في غير محله موضيعه. والصواب حذف (موضيعه) فهي مقحمة. ٩٥/ ١ - ٢: ومنه المثل: من أشبه أباه فما ظلم. أقول: علّق الناشر في الحاشية (١٧): (هذا المثل جاء عجز شاهد نحوي: بأبه اقتدى عدي في الكرم ... ومن يشابه أبه فما ظلم)

1 / 16