من الموكب: قرياقوس عاش.
فأجاب الخوري بملء فيه: الشيطان لا يخرب وكره. وقفل راجعا.
الفصل السادس
بين الطبيب والكاهن
هو ذا قرياقوس المصعوق
1
منبطحا على فراشه، في زاوية بيته الشمالية، كأنه الجاموس، والقرية بأمها وأبيها، محشورة
2
في ذلك الوكر؛ جاءت لترى الجبار، وقد أصابه رشاش من الصاعقة، فاستدار كقرد جرير.
3
অজানা পৃষ্ঠা