============================================================
بغداد و الظاهرية ربتنا وفيض الله بالأستانة وليدن وبرلين، ووردت باسم (الطب النبري) الا ي مخطوطة دار الكتب انمضرية وأوردها المتهرسان في مدخلين، وهما كتاب واحد: الا كتابه (دفع التعسف عن إخوة يوسف) كما ورد في مخطوطاته في الظاهرية
ال حضرموت ودار الكتب المصرية وجستربتي، يلحق التحريف عنوانه في مخطوطاته ر لين فيصبح عنوانه (رفع التعسف عن إخوة يوسف) وهكذا يغدو كتابين وهو كتاب
واحذ ال و كتابه (الوسائل إلى معرفة الأوائل) وهو مطبوع معروف، يلحق عنوانه التحريف ال ا ي بعض المصادر فيغدر عنوانه (الرسائل إلى معرفة الأوائل). ويستحيل إلى كتابين وهو كتاب واحد الاوكتابه (التسميط الفانيد في حلاوة الاسانيد) كما هو عنوان مخطوطته في يرلين، الا رد في دليل المخطوطات بعنوان ثان وهو (الفانيد في حلاوة الأسانيد) استنادا الاخطوطاته في صنعاء والرياض ودار بالكتب المصرية والتيمورية والرباط وغيرها، ال يغدو الكتاب الواحد كتابين بمدخلين. ويلعب التصحيف دوره في هذه الازدواجية ال فايغدو كتابه (التبر الذائب في الأفراد والغرائب) كتابين يحمل الثاني عنوان (النثر الذائب في الأفراد والغرائب).
الا ان محاولة استقصاء ذلك تخرج عن إطار بحثنا، فاثرنا الاكتفاء بما تقدم. على ت ان ا اباب التضخم والتباين الكبير في عدد مصنفات السيوطي لا يعود للاختلاف في الا ناوين مخطوطات كتبه الواصلة إلينا أو الواردة في المصادر، وإنما يعود أيضا لتجزئة الكتاب الواحد إلى عدد كبير من الرسائل تأخذ كل منها مدخلا. والمثال البارز في ذلك كتابه "الحاوي للنتاوي" وقد وقع في مجلدين في 753 صحيفة. وضم الكتاب (78) ى كتابا معظمها مما ذكرد السيرطي في مصفاته في حسن المحاضرة. إن إفرادها بمداخل اا تلة يضخم ولا شك عدد مصثات السيوضي: م ان السيوطي كان يصنف الكتاب انواحد ويمنحه عنورانا، ثم يختصره فيمنحه الا و ان اخر، كم يشرحه فيمنحه شنواتا ثالثا. فهو قد صنف كتابه الشهير "الجامع الصغير الا حديث البشير النذير" وقد طبع هذا الكتاب طبعات علمية محققة. ثم صنث مختصرا ~~ه اد امقصر الجامه الصغير" ومنه مخطوطة بدار الكتب انمصرية، ثه عاد فوضع
لنجامع الصغي عنه اذه (التيسير لشرح الجامع انصفير): فغدا الكتاب الراحذ
পৃষ্ঠা ২০