ফারিদ ফি ইকরাব
الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد
তদারক
محمد نظام الدين الفتيح
প্রকাশক
دار الزمان للنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
প্রকাশনার স্থান
المدينة المنورة - المملكة العربية السعودية
জনগুলি
= أيضًا، وأخرجه الديلمي في الفردوس (٢٧٨٤)، وذكره السيوطي في الجامع الصغير (٣٨٣٥) ورمز له بالحسن، لكن قال المناوي في فيض القدير ٣/ ٤١٨: سنده رجاله ثقات لكنه منقطع. قلت: وفي كل المصادر: (لا) بدل (لم). (١) اتفقوا على جره بالنعت، وانظر الوجه الثاني في إعراب ثلاثين سورة/ ٢١/، والتبيان ١/ ٥. (٢) نسبها ابن الجوزي في زاد المسير ١/ ١١ إلى أبي العالية، وابن السميفع، وعيسى بن عمر. ونسبها الزمخشري ١/ ٨ وأبو حيان ١/ ١٩ إلى زيد بن علي وطائفة. (٣) وجوه النصب هذه ذكرها النحاس ١/ ١٢١ مجتمعة، وعنده وجه رابع هو النصب على الحال، ذكره عن الكسائي، أي كما تقول: الحمد لله ربًا وإلهًا. واقتصر مكي على المدح والنداء، وتبعاه في البيان والتبيان. (٤) قاله صفوان بن أمية ﵁ في غزوة حنين قبل أن يسلم يرد على بعض من شَمِتَ بالمسلمين قبل النصر. انظر السيرة ١/ ٤٤٤، وصحاح الجوهري (ريب)، والكشاف ١/ ٨، والمحرر الوجيز ١/ ٦٥، ونسبة المؤلف هذا القول لأحد الفصحاء يعنيه، لأن صفوان كان من أفصح قريش لسانًا، انظر الاستيعاب في معرفة الأصحاب ٢/ ٧٢١.
1 / 73