23

ফাকিহ ওয়া মুতাফাক্কিহ

الفقيه و المتفقه

তদারক

أبو عبد الرحمن عادل بن يوسف الغرازي

প্রকাশক

دار ابن الجوزي

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٤٢١ ه

প্রকাশনার স্থান

السعودية

أنا أَبُو الْفَرَجِ عَبْدُ السَّلَامِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْقُرَشِيُّ، أنا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ، نا أَبُو زُرْعَةَ الدِّمَشْقِيُّ، وَكَتَبَ إِلَيَّ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي نَصْرٍ الدِّمَشْقِيُّ، وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ الْقَطَّانُ النَّيْسَابُورِيُّ، عَنْهُ قَالَ: أنا أَبُو الْمَيْمُونِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَاشِدٍ الْبَجَلِيُّ، أنا أَبُو زُرْعَةَ، نا أَبُو عَبْدِ الْمَلِكِ بْنُ الْفَارِسِيِّ، نا يَزِيدُ بْنُ سَمُرَةَ أَبُو هَزَّانَ، أَنَّهُ سَمِعَ عَطَاءً الْخُرَاسَانِيَّ، يَقُولُ: «مَجَالِسُ الذِّكْرِ، هِيَ مَجَالِسُ الْحَلَالِ وَالْحَرَامِ» وَهَذَا آخِرُ حَدِيثٍ الطَّبَرَانِيِّ، وَزَادَ ابْنُ رَاشِدٍ: «كَيْفَ تَشْتَرِي وَتَبِيعُ، وَتُصَلِّي وَتَصُومُ، وَتُنْكَحُ وَتُطَلِّقُ، وَتَحُجُّ، وَأَشْبَاهُ هَذَا»
أنا أَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الصَّيْرَفِيُّ، نا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الْأَصَمُّ، نا أَبُو عُثْمَانَ سَعِيدُ بْنُ عُثْمَانَ الْحِمْصِيُّ ⦗٩٥⦘ بِحِمْصَ، نا عُبَيْدُ بْنُ جُنَادٍ، - صَدُوقٌ - وَثَنَا عَطَاءُ بْنُ مُسْلِمٍ الْحَلَبِيُّ، عَنْ زَيْدٍ الْعَمِّيِّ، عَنِ الْقَاسِمِ يَعْنِي ابْنَ مُحَمَّدٍ عَنْ عَبْدَ اللَّهِ يَعْنِي ابْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: «إِذَا مَرَرْتُمْ بِرِيَاضِ الْجَنَّةِ فَارْتَعُوا» - يَعْنِي: حَلَقَ الذِّكْرِ - «أَمَا إِنِّي لَا أَقُولُ حِلَقَ الْقُصَّاصِ وَلَكِنْ حِلَقَ الْفِقْهِ» كَذَا رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ الْأَصَمُّ بِهَذَا الْإِسْنَادِ، وَعَلَى هَذَا اللَّفْظِ، وَرُوِي عَنْ مُوسَى بْنِ مَرْوَانَ الرَّقِّيِّ عَنْ عَطَاءِ بْنِ مُسْلِمٍ بِخِلَافِهِ

1 / 94