يقول كلايف بل: «إن من قدر له أن يعرف الوجد ويتبدد في «أوه ... ألتيتودو»
O Altitudo
واحدة، لن يكون له أن يؤخذ بإثارات العمل الفارغة ويغالي في تقديرها، ومن وهب القدرة على أن يأوي إلى عالم الوجد سيعرف كيف يتعامل مع الوقائع الخارجية بحجمها، جدير ذلك الذي يختلف كل يوم إلى عالم الوجد أن يعود إلى عالم الشئون البشرية مسلحا لمواجهتها بشجاعة، وربما بشيء من الازدراء.»
وبعد فإن دخول العمل الفني ليس مثل خروجه.
ربما يكون دخولك تزجية للوقت.
أو دفعا للسأم أو محض صدفة.
غير أنك تخرج دائما من الرائعة الفنية بكيمياء مختلفة.
وخطوة مختلفة.
وطريق مختلف.
د. عادل مصطفى
অজানা পৃষ্ঠা