রসায়নের শিল্প: কুসংস্কার, চিকিৎসা এবং উপাদান মধ্যে
فن الكيمياء: ما بين الخرافات والعلاجات والمواد
জনগুলি
4-13 ، نرى منفاخا يدار بدواسة يستخدم في تصنيع لعب زجاجية صغيرة.
47
يتتبع كتاب إمزلي
44
تاريخ تطور الفوسفور واستخداماته، واقترح إمكانية تسمية هذا العنصر ب «عنصر الشيطان».
55
كذلك يصف الكتاب أساس التقطير الإتلافي للبول (أو العظام) لإنتاج الفوسفور؛ إذ يبين كيف أن مادة عضوية - مثل الكرياتين - في البول تتحلل تحت ظروف النقص الشديد للأكسجين إلى كربون أولي (مثل الفحم). ومع التسخين في درجة حرارة عالية، ينتزع الكربون ذرات الأكسجين من أملاح الفوسفات الموجودة أيضا في رواسب البول، مكونا غاز أول أكسيد الكربون. وفي الواقع، لا يختلف هذا الوصف كثيرا عما يحدث في العملية الصناعية لإنتاج الفوسفور الأبيض من الفوسفات الصخري في وجود فحم الكوك وثاني أكسيد السيليكون (السيليكا):
56
في أحد فصول كتاب إمزلي والذي جاء تحت عنوان
57 «المنشط السام»، يشير إمزلي إلى التسويق لحبوب مصنوعة من هذا العنصر البالغ السمية. كانت تلك الحبوب مغلفة بغلاف رقيق من الذهب أو الفضة للسلامة الجسدية، وكانت تسوق تحت اسم «حبوب نوكل»، وذلك بعد فترة قصيرة جدا من وفاة الكيميائي المشهور. وثمة ستون صفحة تغطي التاريخ الكيميائي والعملي والتجاري والاجتماعي لأعواد الكبريت، وهذا الجزء ممتع للغاية، حتى إنك يمكن أن تقرأه كرواية. (اكتشف الفوسفور الأحمر - ذلك المتآصل البولمري - في القرن التاسع عشر بتسخين الفوسفور الأبيض حتى درجة حرارة 400 درجة مئوية في وعاء مغلق. وقد ساعد في جعل صناعة أعواد الكبريت أكثر أمانا.) هنا، نتعرف لأول مرة على آني بيسنت، المصلحة الاجتماعية الإنجليزية في السنوات الأخيرة من القرن التاسع عشر، والتي شكلت اتحادا للنساء العاملات في صناعة أعواد الكبريت الخطيرة والاستنزافية. وسوف نلتقي بها في موضع لاحق من هذا الكتاب - بعد حوالي عشرين عاما من «التنبؤ» بالبنى الداخلية للذرات (انظر [الجزء الثامن: بعض المرح، القسم الأول: صور واضحة للذرات - سرد كيميائي غريب]). ويصف إمزلي مصدر توهج الفوسفور الأبيض، وهو الأمر الذي لم يوضح تماما إلا عام 1974. يحدث تفاعل على سطح الفوسفور الأبيض، وهو مادة صلبة تتكون من جزيئات
অজানা পৃষ্ঠা