Family and Allies of the Prophet
آل رسول الله وأولياؤه
জনগুলি
1 / 2
(١) منهاج السنة النبوية جزء (١/٢) .
1 / 3
1 / 4
(١) أخرجه البخاري في كتاب الدعوات (٨٠) ب (٣٣)، وأخرجه مسلم في باب الصلاة على النبي ﷺ بعد التشهد ج (١) ص (٣٠٦)، وأخرجه الإمام أحمد ج (٥) ص (٣٧٤) بلفظ «اللهم صلِّ على محمد وعلى أهل بيته وعلى أزواجه وذريته» الحديث. (٢) ﴿فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ﴾ [الذاريات: ٢٦] . ﴿فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ﴾ [الحجر: ٦٥] .
1 / 5
(١) سورة الأحزاب الآيات (٣٠- ٣٣) . (٢) منهاج السنة النبوية طبعة بولاق ص (٢١، ١٠٥، ٦٥، ٦٦) ومنهاج السنة ج٢ الناشر (مكتبة الرياض الحديثة) ص (٣٣٦، ٣٣٧) .
1 / 6
(١) وتقدم تخريجه. (٢) أخرجه مسلم رقم (٢١٥) وأخرجه البخاري ك (٧٨) ب (١٤) والإمام أحمد ج (٤) ص (٢٠٣) . (٣) رواه الإمام أحمد عن معاذ بن جبل «إن أولى الناس بي المتقون من كانوا وحيث كانوا» .
1 / 7
(١) سورة التحريم آية: (٤) . (٢) أخرجه مسلم ك (٢) ص (٢٤٩)، والبخاري ك (٤) ب (٣) . (٣) ج (٤) ص (٢١، ٢٢) .
1 / 8
1 / 9
(١) كذا بالأصل. ولعله: غير صحيحة.
1 / 10
(١) سورة آل عمران آية: (١١٠) . (٢) ج (٣) ص (٢٢٣- ٢٢٥، ٢٤١، ٢٤٢)،
1 / 11
(١) ويأتي ذكر من نقل ذلك من الأئمة كأبي القاسم الطبري في «شرح أصول السنة» وغيره. (٢) ج (١) (٢٢٩، ٢٩٦) ويأتي الكلام حول الشرائع التي تلقوها عند ذكر «أصول فقه الشيعة» .
1 / 12
(١) سورة لقمان آية: (٢٥) . (٢) سورة المؤمنون الآيتان: (٨٦، ٨٧) .
1 / 13
(١) ج (٢) ص (٧٦، ٧٧، ١٣٥) وانظر مجموع الفتاوى ج (٣) ط الرياض عام (٨١) ج (٣) ص (٤٠) ج (١) ص ٨٩) .
1 / 14
(١) بشيءٍ من التفصيل. (٢) سورة الشورى آية: (١١٠) . (٣) في الصحاح والسنن والمسانيد- انظر صحيح البخاري ج (٨) ص (١٧٩- ١٨٦)، وصحيح مسلم جـ ١ ص (١٦٣- ١٧١) وسنن أبي داود جزء (٤) ص (٢٣٣، ٢٣٤) وسنن ابن ماجه وسنن الترمذي وقد استوفاها ابن القيم في كتابه «حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح» وذكر الآيات ووضح الدلالة منها ﵀.
1 / 15
(١) وهو موجود مخطوط في ألمانيا الشرقية بليبرج رقم (٣١٨/ ١)، وقد طبع منه ثلاثة أجزاء وبقي اثنان للتحقيق، وموجود مصور في مكتبة الأستاذ الشيخ حماد بن محمد الأنصاري بالمدينة المنورة. (٢) انظر المصورة المذكورة ص (٥٧) . (٣) انظر المصورة ص (٤٥) . (٤) انظر ص (٤٦) من المصورة المذكورة. (٥) انظر ص (٤٧) من المصورة المذكورة، وذكر نحو ذلك عن علي بن الحسين أيضًا. (٦) انظر ص (٥٠) من المصورة المذكورة.
1 / 16
(١) ج (٢) ص (٣٣٥) ج (١) ص (٢٨٨) وانظر ج (١٢) مجموع الفتاوى ص (١١٩) .
1 / 17
(١) ويأتي تسمية بعض المؤلفات في ذلك. وتقدم أن من تلك المؤلفات الجامعة لذكر عقائد السلف وأهل البيت في التوحيد والقدر والتفضيل والإمامة وغير ذلك «كتاب شرح أصول السنة» لللالكائي ﵀ وروايته بالسند المتصل إليهم. (٢) ج (٢) ص (١٤٣، ١٤٤، ٩٦- ١٠٥، ١١١) .
1 / 18
(١) وهم يدخلون في التوحيد نفي الصفات والقول بأن القرآن مخلوق وأن الله لا يُرى في الآخرة كما يأتي. ويدخلون في العدل التكذيب بالقدر. وعليهم مآخذ في النبوة. وأما الإمامة فقالوا فيها أسخف قول وأفسده في العقل والدين- كما يأتي تفصيل ذلك إن شاء الله تعالى.
1 / 19
(١) ج (٤) ص (١٤٥) ج (١) ص (٢٣٠، ٢٩) ج (٢) ص (٣٣٥) .
1 / 20
(١) القول بأن الله جسم أو ليس بجسم مما تنازع فيه أهل الكلام والنظر وهي مسألة عقلية، والناس فيها على ثلاثة أقوال: نفي، وإثبات، ووقف وتفصيل، وهذا هو الصواب الذي عليه السلف والأئمة. وقد بسطه ابن تيمية ﵀ في رسالته التدميرية وغيرها. (٢) ج (١) ص (١٩، ٢٠) ج (٢) ص (٩٦- ١٠٥) ج (١) ص (٢٨٨، ٢٢٩، ٣٦٥، ٢٥٧، ٣١٨، ٣١٩، ٣٢٠) ج (١) ص (٣٤٦، ٣٤٨) .
1 / 21