ইসলামে আইন তৈরির দর্শন

সুভি মাহমাসানি d. 1406 AH
112

ইসলামে আইন তৈরির দর্শন

فلسفة التشريع في الإسلام

প্রকাশক

مكتبة الكشاف ومطبعتها, 1946

জনগুলি

والآيات: " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا" ."كنتم خير امة اخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر" .

" وكذلك جعلناكم امة وسطا لتكونوا شهداء على الناس " .

" يا ايها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين "1 .

ثانيا - الاحاديث العديدة : "امتي لا تجتمع على الخطأ او على الضلالة"2. "يد الله مع الجماعة"3 .

ثالثا - قول ابن مسعود المأثور : " ما رآه المسلمون حسنا فهو عند الله حسن ، وما رآه المؤمنون قبيحا فهو عند الله ف"4 رابعا واخيرا- العقل . وهو ينفي عادة ان يخطىء جميع المجتهدين اذا اتفقوا على امر من الامور ، دون ان يتنبه اليه واحد منهم.

عى الوجماء وسروطم الاجماع عند جمهور الفقهاء هو آن يتفق على الحكم جميع المجتهدين المسلمين في عصر من الاعصار . فلذا لا يكفي عندهم عمل اهل المدينة وحده . وذلك خلافا للامام مالك ، الذي قال ان

(9) آل عمران (3) 103 و 110، والبقرة (2) 143 ، والتوبة (9) 119 .

(2) قال عنه ابن حزم ان معناه صحيح وان لم يصح لفظه ولا سنده (الاحكلم، ج ص 133) . وقد رواه المناوي في كنوز الحقائق (ص 934) عن ابن ابي عاصم و (3) نقله السيوطي عن الترمذي في الجامع الصغير، رقم .

() قال بعضهم هو حديث شريف ، مثلا الامدي في الاحكام ، ج9 ص ولكن هذا خطأ . والصحيح انه قول عبد الله بن مسعود ، كما بيته السخاوي في المقاصد الحسنة والعلائي وغيرهما . وقد رواه احمد في كتاب السنة .

انظر شرخ الحموي على الاشباه (ج 1 ص 124) ، وشرح المجامع (ص 308) م

পৃষ্ঠা ১২৯