কার্ল বুবেরের দর্শন: বিজ্ঞানের পদ্ধতি… বিজ্ঞানের যুক্তি
فلسفة كارل بوبر: منهج العلم … منطق العلم
জনগুলি
أو كحساب للجهل وعدم تأكد الذات من المعرفة، ويمكن توضيح الفرق بين الاحتمالين على هذا النحو: في حالة رمي قطعة النقود رمية واحدة فإن احتمال ظهور أحد الوجهين 1 / 2 أي 50٪، على افتراض أن قطعة النقود كاملة التوازن وأن الرامي غير متحيز، وبالمثل احتمال ظهور رقم 6 في حالة رمي الزهر:
لكن الغريب أن الكثيرين يعولون الأهمية على الحساب الذاتي للاحتمال ، حينما لا يكون في الاستطاعة تعيينه كما في المثال السابق، مثلا: حين يريد مدير مؤسسة اختيار مشروع فسيأخذ في اعتباره الحالة الاقتصادية للبلد في الخمس سنوات المقبلة، لكن تحديدها مستحيل، فقط يعتمد على التقدير والخبرة الشخصية؛ لذلك يعتمد الاحتمال هنا على رأي متخذ القرار، وليس من السهل أن تجمع عليه الآراء كما تجمع على أن احتمال ظهور أحد الوجهين 1 / 2،
10
الاحتمال الذاتي يكون حينا لا تتيسر العوامل الموضوعية التي تعين الاحتمال، فيصبح للذات المحتملة دور كبير.
وقد حاربه بوبر لأنه ينشأ من الإبستمولوجيا الذاتية التي تعزو إلى العبارة: «أنا أعرف أن الثلج أبيض.» مكانة أعظم من مكانة العبارة «إن الثلج أبيض.» أي التي تنسب إلى ما تعرفه الذات مكانة إبستمولوجية أعظم من التقرير الموضوعي.
أما بوبر فينسب المكانة الإبستمولوجية الأعظم للعبارة «على ضوء جميع الأدلة المتاحة لي فأنا أعتقد أن الثلج أبيض.»
11
أي حتى الاعتقاد الذاتي نعامله على أساس أدلته الموضوعية، والمثل نفعله مع الاحتمال: حينما يتعذر تحديده، نعامله على أساس الأدلة الموضوعية التي تأدت بالذات إلى وضع هذا الاحتمال. (ج) وقد عرفت النزعة الذاتية طريقها إلى الفيزياء منذ عام 1926م، وكان أول اقتحام لها في مجال ميكانيكا الكوانتم، وكان موقفها قويا ثم أدخلها ليو سيزيلارد
Leo Szilard
إلى الميكانيكا الإحصائية،
অজানা পৃষ্ঠা