35
الإنسان نفسه به عند لقاء الملك الإنساني] من الطهارة والتنظيف، [وأن
36
يسن في الطهارة والتنظيف سننا بالغة، وأن يسن عليه فيها ما جرت العادة] بمؤاخذته نفسه به عند «لقاء الملوك»،
37
من الخشوع والسكون وغض البصر وقبض الأطراف وترك الالتفات والاضطراب. وكذا يسن
38
له في كل وقت من أوقات العبادة «آدابا ورسوما»
39
محمودة. فهذه الأحوال
অজানা পৃষ্ঠা