كان المعان الموفق الذي يشذ
33
وجوده ويندر كونه]؛ فإنه
34
لا يمكنهم أن يتصوروا هذه الأحوال على وجهها
35
إلا بكد
36
وإنما يمكن القليل منهم أن يتصوروا حقيقة هذا التوحيد والتنزيه، فلا يلبثون أن يكذبوا بمثل هذا الوجود ويقعوا في تنازع وينصرفوا إلى المباحثات
37
অজানা পৃষ্ঠা