في قدره كالبدر في الإشراق
هو ذاك إبرهيم ذو الطب الذي
أمسى على أفلاط نجم محاق
فبعثنها عذراء أما طرفها
فمدادها والطرس كالآماق
ترنو بإنسان البديع عيونها
لجال إنسان الجميل الباقي
والعين يصغر جرمها لكنها
تلقى بها الدنيا على الإطلاق
ونشرت ودا قد طويت سواده
অজানা পৃষ্ঠা