مهج القلوب بحبها المألوف
دعت الخلي إلى الهوى فأجابها
طوعا وعاصى داعي التعنيف
أمسى يجر على القتاد ذيوله
من كان يعثر في رمال الريف
وإذا الهوى ملك الفؤاد فإنه
ملك الفتى من تالد وطريف
أفدي عذارا خط كاتبه بلا
قلم لنا سطرا بغير حروف
شببت فيه تصببا حتى أتت
অজানা পৃষ্ঠা