============================================================
المقدمة فطور ثم ارجع البصر كرتين ينقلب اليكالبصر خاسئا وهوحسير. قال رسولالله (صلعم) اناللهنعالى أسس دينه على مشال خلقه ليتدل (كذا) بخلقه على دينه وبدينه علي حدوده وبحدوده علي نوحيله .
راينا : وباللهالنوقيق بعد خيرةالله تعالى واستمدادالمعونة من وليه 5 فيارضه سلام الله تعالى عليه ؛ ان نجمع "فهرسة* الكتب والرسائلولمن هى من العلماءوالائمة والحدود الافاضل" وهوالذى سحيناه بهالرسالة ، من الفاظة مصنفيهاان كان فيهاموجودأ، أومن جانبنا ان كان مفقودأبعضها، علي حسسب نرنيبها والنظام في رسوم الدعوة الهادية على صاحبها افضل السلام ، ومماه وجدنا قراءتهعلى نسق واحدبعد واحد وبعضها على غير ذلكن سمالاتوقيت 16 فيه اذ خرضتانبيين فهرسة الكتب سمااطلعنا الله نعالى عليه في عابر الزمان اويطلعنا عليه بمنه وفضله في غابر الاوان ، ليتجدد شوق الواقف عليه الى سطالعتهمنكتبهاو الي مناجات الله سبحانه كما ذكرتامتذرعا (كذا) بحدوده وصفوته ويسهل5 استخراجه منهاماة احتيج اليحويتحفظ في قلبه اذانكرر نظره عليه . فماكان في ذلكتسن صواب فمن توفيق الله نعالي ووليهوما كان بالعكس 45 منه، والعياذ باللهمنه، فمن قلة تحصيل"الجاسع وكثرة عيه . وعلىالته سبحانه توكلى فى اتمام المراد وبلوغ المرتاد، انه حسب المتوكلين، ونعم المولى ونعمالمعين .
2- سوره بد آيه سو4. 2 مصدر على زنة دحرجة ول متعلق بنجمع.5- نسختيالفوب : سيهل 2- الف وبل وبما.
2 - في النسختين : تحصيله .
পৃষ্ঠা ২৮