============================================================
مالسير 122
يكون مااحكيه شرحا وماأصفه رشحا...] وأولها : [فكل اناه بالذى فيه يرشح].
ومنها رسالة وجهية في ترتيب الدين وتبيين فرض شهررمضان.
وافطاره يعدختامه بتعيين الوقت المبين . للمولى الفاضل والاستاذ العالم العامل، لقمانجى ابن حبيب الله وسماها بذلك لانه ساق القول اولا بعد اثبات الصانع على اثبات مقاسات الانبياء من آدم الى نبينا محمد صا م مراتب من يليه سن الوصى والائمة من ولده وحدودهم الداعين اليهم وايجاب الاخذ منهم والقبول عنهم والرد فيما اشكل سن امرالدين اليهم .
م اخذ ثانيا في ذكرما اني عنهم فيباب صوم شهر رمضان وان صوم الافطارفيه على الحساب الذى هو رؤية العلم لاعلى رؤية العين التى يقع فيها الاختلاف ويكمل اكمال العدة المذكورة في القرآن .
ومنها رسالةة من تصانيفه ايضا فى مقايلة ما اتى في الرسالة المذكورة المسماة "الصغيرة الجديدة" مصنقهامن تصى سيدنا الشيخ أدم على سيدناعبد الطيب في اليوم السايع الذى توفى فيه معماسيق من ذلكث قيما قبله من الايام وذكر ضدهه اللمعين واقراره بحفه اعنى سيدنا فس بعد توبته عما عرض لهسن الشبهة اولاوصلاة سيدنا بالناس على جنازة سيدنا الشيخ آدم "قس" بما اتى كذلكك بعينه في الرسالة "العلية" التى هى من تصانيف بعض كبرائهم الى اوانهم اذا اقروا هذلكن في رسالتهم تبت حق سيدنا "قس " وبطل اعتراضهم وهي 2- ايوانف: 260: الرسالة الوجيهية. القرآن 2262.0- ايوانف: 0. 4- الف: الذي.
পৃষ্ঠা ১৪৩