============================================================
4- السمير 87 نم ساجاء في اثيات التاويل عن سيدنا حميدالدين فياول "الرسالة الكافية" ف أوراف كثيرة فيه ثم الباب الثانى عشر في سعرفة اخذ التاويل من القرآن سن كتاب"الافتخار"2. تم الياب الثالت عشر سنه في سعرفة الوضوء والطهارة، نم الباب الرابع عشر منه في سعرفة الصلاة ، ثم الباب الخامس عشرمشه فى معرفةالزكاة ، ثم البابالسادس عشرستهفى معرقةالصوم ، ثم الباب السابم عشرسنه في سعرفة الحج . ثم أورد بعدذلكك ساجاء في نفاسير اهل الظاهرالتي اعترفوافيها بالباطن بالعقول الحشاعر عندساالزمتهم الضرورة الى اثباتالتاويل ونركواعمدة مذهبهم من التعلق على ظاهر ألفاظ القرآن واللغة العربية عند العرب، من ذلكك ساجاء في تفسير القران المسمى ب"شفاء الصدور" تاليف أبى بكر 1 حمد ابن الحسين المعروف بالنقاش3في أوراق كثيرة بنه في تفسير آيات كثيرة منسور القرآن ومن ذلكك ماوردمن البغوى الفراء في هذا المعنى . ثم ختم الجزء السابع الذى هو آخرالاجزاء من الكتاب بالقصيدة الواردة عن يعض الحدود، وفي الاعتذا ولدى داعيه عما وقف عليه من السهو و أستاله لكونها سوافقة لحال التي هوفيها .مطلعها (تعديتطوريبل تجاوزت عن قدرى] . فهذه فهرسة الكتاب الشريف والسفر الجامع للياب كل علم طريف :كما نطق بفضله
واسصه وعبر عن حكمه وعمله وذلكت الشاهد ايضا بفضل مشبته و جامعه والمعبر عن شرف مؤلفهوواضعه، وذلكن المكنى ببدر الدنيا والدين الحائز من داعيه رتبة "المكاسرة"4 باخلاصه وعلمه المبين . وفداجادبماقالفيه شعرا: 2- ايوانف: 12:782:202.. 6- ايوانف : 20..5- الموصلى المتوفى 54 (كشف الظثون) . 4- "المكسر" رتبة ذينيةعندالبهرة دون "المأوذن".
পৃষ্ঠা ১১৩