يظن الإنسان أنه يصنعني ويستخدمني.
الحق أقول لك، أنا الذي أسخره وأسيره،
وأقوده كالمنوم.
ولا أسمح أن يرى من العالم إلا ما أريد له أن يرى. •••
ولأني كهل غروبي!
فظلالي دائما أطول مني،
وهي أرق مني وأدق،
وأكثر نفاذا وبثا! •••
كم أشعلت من الفتن والحروب،
قابعا في غبرة الميدان لا يراني أحد،
অজানা পৃষ্ঠা