شرح «نيل المنى» في نظم «الموافقات للشاطبي»

মুলুদ স্রির d. Unknown
61

شرح «نيل المنى» في نظم «الموافقات للشاطبي»

شرح «نيل المنى» في نظم «الموافقات للشاطبي»

প্রকাশক

دار الكتب العلمية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٣٦ هـ - ٢٠١٥ م

প্রকাশনার স্থান

بيروت - لبنان

জনগুলি

٥٢٧ - وَالاِجْتِهَادُ فِي امْتِثَالِ مَا أُمِرْ … وَفِي اجْتِنَابِ مَا لَدَى النَّهْيِ اعْتُبِرْ ٥٢٨ - وَفِي المُسَبَّبَاتِ مَا قَدْ عَمَّا … وَبَعْضُهَا يَخُصُّ مِن قَدْ أَمَّا ٥٢٩ - كَمِثْلِ قَطْعِ الرِّزْقِ فِي الزَّمَانِ … بِالنَّقْصِ لِلْمِكْيَالِ وَالمِيزَانِ ٥٣٠ - وَمِثْلُ الاِنْتِفَاعِ بِالمَبِيعِ … حِلًّا وَكَالسُّكْرِ مِن المَمْنُوعِ " المسألة الحادية عشرة" ٥٣١ - وَالسَّبَبُ المَمْنُوعُ فِي المَوَارِدْ … هُوَ الَّذِي يَخْتَصُّ بِالمَفَاسِدْ ٥٣٢ - وَعَكْسُهُ المُخْتَصُّ بِالمَصَالِحِ … مَا كَانَ مَشْرُوعًا لِأَمْرٍ صَالِحِ ٥٣٣ - وَالعَكْسُ إِنْ يَبْدُ بِكُلِّ وَاحِدِ … لَيْسَ بِحُكْمِ الأَصْلِ فِي المَقَاصِدِ ٥٣٤ - وَإِنَّمَا ذَاكَ بِحُكْمِ العَرَضِ … التَّبَعِيَّاتِ لِأَصْلِ الغَرَضِ ٥٣٥ - وَالوَاجِبُ التِمَاسُ أَسْبَابٍ أُخَرْ … تُنَاسِبُ الحُكْمَ الَّذِي بَعْدُ ظَهَرْ ٥٣٦ - كَالأَمْرِ بِالمَعْرُوفِ وَالجِهَادِ … وَمَا مِنَ النِّكَاحِ ذُو فَسَادِ ٥٣٧ - فَذَاكَ مَشْرُوعٌ وَهَبْهُ أَوْقَعَا … مَفْسَدَةً فِي النَّفْسِ وَالمَالِ مَعَا ٥٣٨ - وَذَا مِنَ المَمْنُوعِ هَبْهُ أَبَدا … مَصْلَحَةً بَعْدُ إِلَيْهَا أَدَّى ٥٣٩ - وَحَيْثُمَا لَمْ يَنْتَهِضْ مَا أَثْمَرَا … لِأَنْ يُرَى الشَّرْعُ لَهُ مُعْتَبِرَا ٥٤٠ - فَهَاهُنَا إِنْ لَمْ يَلُحْ فِيهِ سَبَبْ … ثَانٍ فَالإِلْغَاءُ لِهَذَا قَدْ وَجَبْ ٣٤١ - وَإِنْ يَكُنْ ذَا سَبَبٌ فِيهِ ظَهَرْ … بِالعِلْمِ أَوْ بِالظَّنِّ فَهْوَ مُعْتَبَرْ ٣٤٢ - وَإِنْ يَكُنْ مُستَبْهَمًا لِمَنْ نَظَرْ … فِي شَأْنِهِ فَهْوَ مَحَلِّ لِلنَّظَرْ " المسألة الثانية عشرة" ٥٤٣ - وَجُمْلَةُ الأَسْبَابِ حَيْثُ وَقَعَتْ … لِتَحْصُلَ المُسَبَّبَاتُ شُرِعَتْ ٥٤٤ - وَهْيَ المَصَالِحُ الَّتِي تُجْتَلَبُ … أَوِ المَفَاسِدُ الَّتِي تُجْتَنَبُ ٥٤٥ - وَهُنَّ أَقْسَامٌ فَقِسْمٌ عُلِمَتْ … شَرْعِيَّةُ الأَسْبَابِ فِيهِ وَبَدَتْ

1 / 62