شرح «نيل المنى» في نظم «الموافقات للشاطبي»

মুলুদ স্রির d. Unknown
60

شرح «نيل المنى» في نظم «الموافقات للشاطبي»

شرح «نيل المنى» في نظم «الموافقات للشاطبي»

প্রকাশক

دار الكتب العلمية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٣٦ هـ - ٢٠١٥ م

প্রকাশনার স্থান

بيروت - لبنان

জনগুলি

٥٠٨ - وَالأَمْنُ مَعْهُ مِنْ لُحُوقِ التَّعَبِ … وَرَاحَةُ النَّفْسِ مِنَ المُسَبَّبِ ٥٠٩ - وَكَثْرَةُ الثَّوَابِ فِي العَادَاتِ … وَالاِرْتِقَاءُ فِي العِبَاديَّاتِ ٥١٠ - وَلِلْمَقَامَاتِ بِذَاكَ يُعْلِي … كَالصَّبْرِ وَالتَّفْوِيضِ وَالتَّوَكُّلِ " المسألة العَاشِرَة" ٥١١ - كَوْنُ المُسَبَّبَاتِ قَدْ تَرَتَّبَتْ … شَرْعًا عَلَى الأَسْبَابِ حُكْمٌ قَدْ ثَبَتْ ٥١٢ - وَتَنْبَنِي لِجِهَةِ المُكَلَّفِ … عَلَيْهِ أَشْيَاءُ بِلَا تَخَلُّفِ ٥١٣ - مِنْهَا إِذَا يَكُونُ ذَا المُسَبِّبُ … بِمُقْتَضَى الشَّرْعِ إِلَيْهِ يُنْسَبُ ٥١٤ - فَهْوَ لِذَاكَ مَعْ تَعَاطِي السَّبَبِ … مُلْتَفِتٌ لِجِهَةِ المُسَبَّبِ ٥١٥ - وَرُبَّمَا أَبْدَى لَهُ التَّسَبُّبُ … مِنْ أَمْرِهِ مَا لَمْ يَكُنْ يَحْتَسِبُ ٥١٦ - مِنْ جِهَةِ الخَيْرِ أَوِ الشَّرِّ مَعَا … وَكَمْ دَلِيلٍ عَاضِدٍ مَا فُرِّعَا ٥١٧ - وَإِنَّ مِنْهَا عِنْدَ الاِلْتِفَاتِ … مَعْ سَبَبٍ إِلَى المُسَبَّبَاتِ ٥١٨ - زَوَال مَا يَعْرِضُ مِنْ إِشْكَالِ … فِي بَعْضِ مَا يَكُونُ ذَا احْتِمَالِ ٥١٩ - إِنْ عَارَضَتْ أَحْكَامُ أَسْبَابٍ بَدَتْ … فِي الحُكْمِ أَسْبَابًا لَهُ تَقَدَّمَتْ ٥٢٠ - كَمَنْ لَهُ تَوَسُّطٌ فِي أَرْضِ … لِغَيْرِهِ وَتَابَ كَيْفَا يَمْضِي (فصل) ٥٢١ - وَاللهُ مُجْرٍ لِلْمُسَبِّبَاتِ … بِحَسَبِ الأَسْبَابِ فِي العَادَاتِ ٥٢٢ - فَهْيَ إِذًا تَجْرِي عَلَى مِنْهَاجِهَا … عِنَدَ اسْتِقَامِهَا وَفِي اعْوِجَاجِهَا ٥٢٣ - لِذَاكَ إِنْ يَبْدُ بِهَا نَقْصٌ خَلَلْ … يُنْظَرْ إِلَى تَسَبُّبٍ كَيْفَ حَصَلْ ٥٢٤ - فَإِنْ يَكُنْ عَلَى تَمَامٍ ارْتَفَعْ … لَوْمٌ وَإِلَّا فَالمَلَامُ قَدْ وَقَعْ ٥٢٥ - وَمِنْ هُنَا يَبْدُو بِالاِنْتِزَعِ … الأَصْلُ فِي التَّضْمِينِ لِلصُّنَّاعِ ٥٢٦ - إِذَا بَدَا مِنْ حَالِهِمْ تَغْرِيرُ … أَوْ ظَهَرَ التَّفْرِيطُ وَالتَّقْصِيرُ

1 / 61