فضل الرحيم الودود تخريج سنن أبي داود

ইয়াসের ফাতহি d. Unknown
69

فضل الرحيم الودود تخريج سنن أبي داود

فضل الرحيم الودود تخريج سنن أبي داود

প্রকাশক

دار ابن الجوزي

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার স্থান

الدمام - السعودية

জনগুলি

الزهد (١/ ٢١٨/ ٣٦٠) و(٢/ ١٣/ ١٢٥٧٥)، ويعقوب بن سفيان الفسوي في المعرفة والتاريخ (٣/ ٢١٦)، والبزار (١١/ ١٢٣/ ٤٨٤٦)، وابن جرير الطبري في مسند عمر بن الخطاب من تهذيب الآثار (٢/ ٦٠٠ و٦٠١/ ٨٩٨ و٨٩٩)، وابن المنذر في الأوسط (٢/ ١٣٧/ ٦٨٨)، والطحاوي في المشكل (٢/ ٥٧٦/ ١٢٧٩ - ترتيبه)، والخرائطي في مساوئ الأخلاق (٢٣٨)، والآجري في الشريعة (٨٥٠ و٨٥١)، وابن منده في الإيمان (٢/ ٩٦٩/ ١٠٧١)، واللالكائي في شرح أصول الاعتقاد (٦/ ١١٣٢/ ٢١٣٣)، وابن حزم في المحلى (١/ ١٧٨)، والبيهقي في السنن الكبرى (١/ ١٠٤) و(٢/ ٤١٢)، وفي المعرفة (٢/ ٢٣٤/ ١٢٤٤)، وفي الخلافيات (٢/ ١٠٣/ ٣٧٩)، وفي الشعب (٧/ ٤٩٢/ ١١٠٩٩)، وفي إثبات عذاب القبر (١١٧ - ١١٩)، والبغوي في شرح السُّنَّة (١٨٣)، والجوزقاني في الأباطيل (٣٤٧). هكذا رواه عن الأعمش: أبو معاوية ووكيع وجرير بن عبد الحميد وعبد الواحد بن زياد، وهم ثقات وفيهم أثبت أصحابه، رووه بزيادة طاووس في الإسناد: وخالفهم: شعبة فرواه عن الأعمش عن مجاهد عن ابن عباس أن النبي ﷺ مر بقبرين فقال: "إن هذين يعذبان في غير كبير؛ في النميمة والبول" ثم دعا بجريدة فكسرها، فوصلها عليهما، وقال: "عسى أن يخفف عنهما ما لم ييبسا". أخرجه الطيالسي (٢٦٤٦)، وابن حبان (٧/ ٣٩٩/ ٣١٢٩) واللفظ له. وابن جرير الطبري في مسند عمر بن الخطاب من تهذيب الآثار (٢/ ٦٠١ - ٦٠٢/ ٩٠٠). وفي لفظ الطيالسي اختلاف قال: "أما أحدهما فكان يأكل لحوم الناس، وأما الآخر فكان صاحب نميمة". وهذا وهم ظاهر مخالف لرواية الجماعة ولرواية ابن أبي عدي عن شعبة -فإنها توافق رواية الجماعة عن الأعمش-. هكذا رواه شعبة عن الأعمش فلم يذكر طاووسًا، وهو محتمل قال ابن حبان: "سمع مجاهد هذا الخبر عن ابن عباس، وسمعه عن طاوس عن ابن عباس، فالطريقان جميعًا محفوظان". ورواه زياد بن عبد الله البكائي [صدوق، في حديثه عن غير ابن إسحاق لين]، قال: حدثنا منصور والأعمش، عن مجاهد، عن ابن عباس، قال مر النبي ﷺ بحائط ... فذكره. أخرجه الآجري في الشريعة (٨٤٩) بإسناد صحيح إلى البكائي. ويؤيده أن منصورًا قد رواه عن مجاهد عن ابن عباس قال: مر النبي ﷺ بحائط من حيطان المدينة أو مكة، فسمع صوت إنسانين يعذبان في قبورهما فقال النبي ﷺ: "يعذبان وما يعذبان في كبير" [وفي رواية: "وما يعذبان في كبيرة، إنه لكبير". البخاري (٦٠٥٥)] ثم قال: "بلى، كان أحدهما لا يستتر من بوله، وكان الآخر يمشي بالنميمة" ثم دعا بجريدة

1 / 73