151

المكتوبة فقه القلوب

موسوعة فقه القلوب

প্রকাশক

بيت الأفكار الدولية

জনগুলি

لِلنَّارِ: إِنَّمَا أَنْتِ عَذَابٌ أُعَذِّبُ بِكِ مَنْ أَشَاءُ مِنْ عِبَادِي، وَلِكُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْهُمَا مِلْؤُهَا، فَأَمَّا النَّارُ: فَلا تَمْتَلِئُ حَتَّى يَضَعَ رِجْلَهُ فَتَقُولُ: قَطْ قَطْ قط، فَهُنَالِكَ تَمْتَلِئُ وَيُزْوَى بَعْضُهَا إلى بَعْضٍ، وَلا يَظْلِمُ الله ﷿ مِنْ خَلْقِهِ أَحَدًا، وأَمَّا الْجَنَّةُ: فَإِنَّ الله ﷿ يُنْشِئُ لَهَا خَلْقا» متفق عليه (١).

(١) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (٤٨٥٠) واللفظ له، ومسلم برقم (٢٨٤٦).

1 / 157