62

============================================================

نفسها(1) ، وكصفيحة الين، تشحذ ولا تفطم(2)، وكفأرة اليشك ، يوخذ حشوها (3)، وينبذ جرمها .

وحين رأى الحضربون عادة البدويين (1) فى التمثيلات جروا على ذلك المنهاج، واستعملوا التمثيل فيما شاهدوه فى الحضر(5) ، ققال بعض بلفائهم ف ذم رجل : إن فلاتا له كياد مخنث() ، وشره قواد()، وذل قابلة(4) ، وورص تباش ، وحسد نائحة ، وملق داية ، ونفس ديوث4)، وعجلة ى اوقال آخر من بلغائهم فى ثلب رجل : يروغ عن الحق روغان العلب ، ويشره إلى الأدناس شرة الخنزير ،ويستسلم للعدو استسلام الضبع ، وبنام عن الحق نوم الفهد ، ويجمبن عن القيرن جبن الصفرد،

ويديب إلى الشر دبيب العقرب، ويخبط فى الجهل خيط الناقة العشواء ، ويفرق الشمل تفريق الغراب، قد جمع مقابح أفعال الناس ، ومساوىء أخلاق البهائم10) .

و قبل ذلك قدما كانت الفرس تستعمل فى منطفها التمثيل (11) ، فقد (1) الذيالة : الفعيلة الى بيح بها الراج : ت، قوكصفة المنه () ته ق بوخذ كما وفاره المك :فرح من ففثران پمتل ومه بعد فش كا ذكيا.

(4) فى الأصل " أغال البدربين وما أئيته منت ،ق .

ت ق وبجا شامرهه ب (2) فى الامل فلان بنرعة من الصرف ، وهو خلأ .

(7) ت ، ق وشرة قراد تحريف ، والقراد : قذى يقود ارجال إلى الفاجرة.

(4) ت ، فهودله قابلة شريف ، ولقابلة : اى تلق الولد منه الولادة .

() كناش : لذى بنش عن الميت لستخربه . وهداية : اغتر، الماطةة على غير ولدما ، المرضة له ، والديرث : القراد على أمله ، أو الليى يقق أعله وعر يعلم .

1 مقا منته ق (11) فى الأصل وت ، م "وقبل ذلك ما كانت الفرس وما أيبعه من ق.

পৃষ্ঠা ৬২