============================================================
27 طلوع الشمس ، ولذلك تته الفرس ابن الشمس ، كما موا الطاوو لير الشمس ، قسموه خرشيد مرو ، ومنها أنه بؤنس بعياحه السافرين البر والبحر3) . وقال بعضم: بل هى الرحى ، لأنها تلفظ ما تطحنه ، اى تقذف به ، وقال بعضهم: هو البخر ، لأته يلقظ بالدرة النى لا قيمة لها، قال الشاعر: جود فنبزل قبل السوال وكفك أسمح من لافه1) 311 - وأما قولهم : أسمح من مخة الرير؛ فالرير والرار : اسمان للمخ الذى قد ذاب فى العظم حتى كأنه خيط أوماء.
312 - وأما قولهم : أنأل من فلحس افإنه رجل من بنى شيبان ، كان سبذا عزيزا ، يمأل سهما فى الجيش ومو فى بيته فيغطى لعزء ، فاذا أغطيه سأل لامرأنه ، نإذا أغطيه مأل لبعيره ، قال الجاحظ. : كان لفلقس ابن بقال له ت زاهر بن فلحس ، وفيه قيل هذا المثل : " العصا منها العصية "،(2) وذلك أن غزبا من بنى شيبان مروا به 2) ، فاعترضهم وقال : إلى أين ؟ (4) قالوا : نريد غزو بنى فلان ، قال : فاجملوا لى سهما ، قالوا : قد فعلنا ، قال : ولامرأتىسهما ، قالوا : ولك ذلك ، قال : ولناقى سهما . قالوا : أما ناقتك فلا ، قال : فيإنى (1) البيت فى الان والقاج (لفظ) بون نمبة ، وافلن والمسليع 211/1، 244.
411- الكري 632/1 ، الميدان 302/1 ، لزضيى 172/1 ، اقان (مين) والقل تفيره حلقط من حاثر النخ : 3 ك الماف فزغضرى 167/1 المان (ظ) الحيوان 267/1.
(2) المثل فى القاخر 144 ، 204 ، البكرى146 ، لكرى 40/1، المجداف16/1، الخشع 234/1، الحيران 1/ : البيان 26/3 الان (ا) : (2) النزى : جح اناتى مثل : نادوندى ، وناج ونجى فقوم بتاجن (4) ت ق وال أين ترينون؟ .
পৃষ্ঠা ২৩০