============================================================
أاميد بن أشوهست : ليس الأمركما زعم ابن المففع ، فإن ذلك الإيوان خربه المنصور ابوجفر ، وهذا الباقى هو من بناء كسرى أبرويز 11900) .
وقوله أيضا فى المصدر الابق :" سمعت موبذ بن أشوهست بقول : البصرة نعريب بس راه ، لأنها كانت ذاتطرق كثيرة انشعبت منها إلى أماكن مختلفةه(2) .
نواله الف حمزة فى ثلاثة من فنون العلم ، هى اللغة والأدب والتاريخ ، وأجاد فى كل ما ألف وأوق على الغاية ، فقد خلف لنا أربعة عشر كتابأ يعد بعضها من الأمهات والأصول ، ومن أوثق المصادر التى اعتمد علبها من جاء بعده من العلماء و فد بحث حمزة فى هذه الكتب موضوعات جديدة لم يسبق إليها، مثل : حدوث الصحيف : والموازنة بين العربية والفارسية ، وتاريخ أصبهان، وفيما بلى أسماء هذه الكب : - التنبيه على حدوث التصحيف: وتوجد منه تسخة خطية بالخزانة اللمورية (رقم 849 أدب تبمور) كما توجد ثلاث تبخ أخرى منه بطهران(3)، و نسخة خامسة بدار الكتب الظاهرية بدمشق، وقد تعرض للرد على حمزة فى هذا الكتاب أبو نصر إسحاق بن أحمد بن شيت بن نصر بن شبث البخارى (8405) وصنف فى ذلك كتابه "الرد على حمزة فى حدوث التصحيف" (4) : 2- الخصائص أو الموازنة بين العربية والفارسبة : والموجود منه قطعة محفوظة بدارالكتب المصرية (برقم90 لغة) وتقع فيخسين ورقة، وبها خروم ، وأوراقها بالبة : ولذلك فقد أحسنت دار الكتب صنعا إذ صورتها بالغونستات (تحت رفم1801 *) كما أحن بعض العلماء حيث استنيخ منها نسخة بخط حديث (تحت (1) انظر : معجم البلدان (الإبوان) (2) انظر : المصدر للسابق (لبصرة) (2) فكر ذك الهكور حين عل محفونظ الأستاذ بكلية آداب جاممة بنداد فى بحث له عن مزة نشربمجلة سومر العراقية للاثار، المجله119 64-44 (مام 1964) وذكر أنه الطلع عل هذه النمخ الثدت ) معبم الادباء691/6، بنة لوعاة434/1
পৃষ্ঠা ১৯