64দুরর মাসুনالدر المصونআহমেদ বিন ইউসুফ বিন আবদ আল-দাঈম সামেন হালাবি - ৭৫৬ AHأبو العباس، شهاب الدين، أحمد بن يوسف بن عبد الدائم المعروف بالسمين الحلبي (المتوفى: 756 ه) - ৭৫৬ AHতদারকالدكتور أحمد محمد الخراطপ্রকাশকدار القلمপ্রকাশনার স্থানدمشقজনগুলিকুরআনিক বিজ্ঞানতাফসির٨٦ - وللأرضِ أمَّا سُودُها فَتَجلَّلَتْ ... بياضًا وأمَّا بِيضُها فادْهَأمَّتِ قال أبو القاسم الزمخشري: «فعلوا ذلك للجَدّ في الهرب من التقاء الساكنين» انتهى وقد فعلوا ذلك حيث لا ساكنان، قال الشاعر: ٨٧ - فخِنْدِفٌ هامةُ هذا العَألَمِ ... . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . بهمز «العَأْلَمِ» وقال آخر: ٨٨ - ولَّى نَعامُ بني صفوانَ زَوْزَأَةً ... . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . بهمز ألف «زَوْزأة»، والظاهر أنها لغةٌ مُطَّردةٌ، فإنهم قالوا في قراءة ابن ذكوان: «مِنْسَأْتَه» بهمزة ساكنة: إن أصلَها ألفٌ فقُلِبَتْ همزةً ساكنةً. فإن قيل: لِمَ أتى بصلة الذين فعلًا ماضيًا؟ قيلٍ: لِيَدُلَّ ذلِك على ثبوتِ إنعام الله عليهم وتحقيقه لهم، وأتى بصلة أل اسمًا ليشمل سائرَ الأزمانِ، وجاء به مبنيًا للمفعول تَحْسِينًا للفظ، لأنَّ مَنْ طُلِبتْ منه الهدايةُ1 / 75কপিশেয়ারএআইকে জিজ্ঞাসা করুন