দুরার
الدرر في اختصار المغازي والسير
তদারক
الدكتور شوقي ضيف
প্রকাশক
دار المعارف
সংস্করণের সংখ্যা
الثانية
প্রকাশনার বছর
١٤٠٣ هـ
প্রকাশনার স্থান
القاهرة
١ يرْوى عَن أم سَلمَة أَنَّهَا كَانَت تَقول: مَا رَأَيْت صاحبا قطّ كَانَ أكْرم من عُثْمَان بن طَلْحَة. ٢ فِي ابْن سيد النَّاس ١/ ١٨٠: قبَاء مسكن بني عَمْرو بن عَوْف على فَرسَخ من الْمَدِينَة، ويمد وَيقصر وَيُؤَنث وَيذكر وَيصرف وَلَا يصرف. ٣ الظعينة: الْمَرْأَة فِي الهودج. ٤ فِي ابْن هِشَام: حميرة بِالْحَاء وَقيل جميرة بِالْجِيم، وَفِي ابْن سعد: حمير، وَتَابعه ابْن عبد الْبر هُنَا وَفِي تَرْجَمته لَهُ بالاستيعاب. ٥ هَكَذَا فِي ابْن هِشَام والمراجع الْمُخْتَلفَة وَفِي الأَصْل ور: خَالِد. ٦ هِيَ أم الْمُؤمنِينَ، وَكَانَت أَولا عِنْد زيد بن حَارِثَة، ثمَّ اقْترن بهَا بعده الرَّسُول. ٧ وَاضح أَن ابْن عبد الْبر جعل لِزَيْنَب أُخْتَيْنِ، هما حمْنَة وَأم حبيب أَو حَبِيبَة، وَتَابعه فِي ذَلِك السُّهيْلي قَائِلا: إِن حمْنَة كَانَت تَحت مُصعب بن عُمَيْر، وَكَانَت أم حبيب تَحت عبد الرَّحْمَن بن عَوْف. وَعند ابْن عَسَاكِر أَن حمْنَة كَانَت تكنى بِأم حَبِيبَة لَا أم حبيب، أَي أَنَّهُمَا فَقَط زَيْنَب وَحمْنَة أم حَبِيبَة.
1 / 76