152

দুমিয়াত কাসর

دمية القصر وعصرة أهل العصر

প্রকাশক

دار الجيل

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٤ هـ

প্রকাশনার স্থান

بيروت

وللشيخ والدي، رحمة الله عليه، في معناه ما لا يقصر عنه بل يربي عليه، وذلك قوله: وذات فم ضيقا [١] كشقّة فستق ... تزقّ [٢] فمي لثما كشقّك فستقا (طويل) ولي في بعض غزلياتي ما أحسبني لم أسبق إليه: واللثم أنشأ بالتقاء شفاهنا ... صوتا كما دحرجت في الماء الحصى (كامل) والغرض من [٣] (هذه المعاني الثلاثة) [٤] حكاية صوت التقبيل، وإن كانت الجهات متباينة [٥] أو الأنحاء متفاوتة [٦]، والخواطر طرائق قددا «١» [٧]، تتناثر من أسلاكها (الجواهر بددا) [٨] . ولأشجارها أغصان، ولثمارها ألوان.

[١]- في ب ١: ضيق. [٢]- في ل ٢: وتزقّ. [٣]- في ب ٣ وف ١ ول ١: في. [٤]- في ب ٢ وب ١: هذا المعنى. [٥]- في ب ١: متفاوتة. وفي ل ٢: متساوية. [٦]- في ب ١ ول ٢: متباينة. [٧]- في ب ٣ وف ١: قددا. [٨]- في ب ٣ وف ١: جوهرا بددا. وفي س: الجواهر بددا. ولعلها كما ذكرنا.

1 / 168