المناظرات العقدية لشيخ الإسلام ابن تيمية

হাইসম আল-হামরি d. Unknown
76

المناظرات العقدية لشيخ الإسلام ابن تيمية

المناظرات العقدية لشيخ الإسلام ابن تيمية

প্রকাশক

الناشر المتميز

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م

প্রকাশনার স্থান

دار النصيحة - الرياض

জনগুলি

بقلبه ولسانه ويده، ولا يخاف في الله لؤمة لائم» (^١)، وقال: «ولا والله ما رأيت أحدا أشد تعظيما لرسول الله ﷺ ولا أحرص على أتباعه ونصر ما جاء به منه» (^٢). وقال ﵀: «وأما تواضعه فما رأيت ولا سمعت بأحد من أهل عصره مثله في ذلك» (^٣). ٢٢) العلامة ابن الوردي ﵀ (٧٤٩ هـ): قال ﵀ في رثائه للشيخ ﵀: تقي الدِّين أَحمد خيرُ حبرٍ … خُروق المعضلات به تُخاطُ (^٤) وقال: قضى نحبًا وليس له قرينٌ … ولا لنظيره لُفَّ القِماط فتًى في علمه أَضحى فريدًا … وحلُّ المشكلات به يُناط (^٥) ٢٣) العلامة أحمد بن يحيى ابن فضل الله العمري (٧٤٩) هـ قال ﵀: «كان أمةً وحده، وفردا حتى نزل لحده» (^٦). وقال في رثائه لشيخ الإسلام: ولم يكن مثله بعد الصحابة في … علم عظيمٍ وزهدٍ ما له خطرُ (^٧) وقال: يا ليت شعريَ هل في الحاسدين له … نظيره في جميع القوم إن ذُكِروا (^٨) وقال: لِفقدِ مثلِك يا مَن ما له مثل … تأسى المحاريب والآياتُ والسورُ (^٩)

(^١) الأعلام العلية (ص: ٦٧). (^٢) المصدر السابق (ص: ٢٨). (^٣) المصدر السابق (ص: ٤٩). (^٤) تتمة المختصر في أخبار البشر ضمن الجامع لسيرة شيخ الإسلام (ص: ٣٣٠). (^٥) العقود الدرية (٤٦٦) وتتمة المختصر ضمن الجامع لسيرته (ص: ٣٣٠). (^٦) مسالك الأبصار ضمن الجامع لسيرة شيخ الإسلام (٣١٢). (^٧) المصدر السابق (ص: ٣٢٤). (^٨) المصدر السابق (ص: ٣٢٦) (^٩) المصدر السابق (ص: ٣٢٧).

1 / 84