88

দিয়া

الضياء لسلمة العوتبي ج2 6 8 10

জনগুলি

ظني بهم كعسى ... وهم بتنوفة ... يتنازعون جوائز ... الأمثال (¬1)

أي يقيني بهم كيقين، ولم يرد ظني بهم كظن. وقد قيل: إن فرعون قد تذكر وخشي بقوله: {ءامنت أنه لآ إله إلا الذي ءامنت به بنو إسرآءيل} (¬2) .

* مسألة: قوله عز وجل: {فجعلناها نكالا لما بين يديها وما خلفها...} الآية (¬3) :

إن قيل: كيف يكون نكالا لما مضى قبلها من الأمم وقد مضت؟ قيل: كان ابن عباس يقول: {لما بين يديها} أي: لما فيها من ذنوبهم، {وما خلفها}: من بعدها من بني إسرائيل. وقال المفضل (¬4) : قال الحسن (¬5) : يعني ما بين يديها من الذنوب السالفة، {وما خلفها} أي: خلف تلك الذنوب، وهو ضدها. والنكال العذاب، قال جرير (¬6) :

إني جعلت فلن أعافي ... تغلبا ... للظالمين عقوبة ... ونكالا (¬7)

* مسألة [في قوله عز وجل: {فهي كالحجارة أو أشد قسوة}]:

পৃষ্ঠা ৯২