============================================================
د لآمده عند مالك والشانمى وقال أبو حنيفة : سنون ، وأحدة غمسون، وأقل الطهر بين الحيضتين تصف شر عند الأكثر، وقال أحمد ثلاتة عشر يوما ولا كفارة على من وطن ف الحبض يل يتوب ويتتفر، وقال أحد: يتصتق بدينار وإنا انقطع همها وعدمت الساء عليسم الصلاة ولا بحل ولحوها به عند مالك وأبى حيفة خلافا لشانعي واحد وتة أ للماتآض القرآن عند ملك خلافا لباقيم واه أطم ( ان أله يين انوايد ويحث المتطهرين) من الاذار والذنوب (تساؤكم) أى فروجن مواضع (ترث تكم ) اى عل زرعكم الولد وفيه حار واستفارة بالكناية فى تشييه ما يلقى فى أرحاسمن من النطف بالبنور وهن كالمحارث وافرد الحبر والمبندأ جع لانه مصدر (فاترا حرتكم) أى عله وهو القبل (أن ) كبف ويتتم) من قيام وقعود واضلجاع واقبال راه يار تول وتا لقول البهود : من آن امراته في قبلها من جمة دبرها ماه الولد احول وقيل * أى بمعنى حد اى من اى شق شتم بعد أن يكون المأتى واحدأ وهو مرضع الحرث، وهذا من الكتايات اللطيفة، أجمع الاثمة على تحريم ليتائمن ف الادبار ، وما يحكى عن مالك من انه أعله : فكتب عليه وقد ساله ابن وهب وغجره عن ذلك، وقال : معاذ الله الستم قوما هربأ هل يكون العرث الا مرضع الزرع . اه . فالقبل عل الرث والدير عل لفرت (وقشموا لأشيخم ) السبل العايع كالتسمية عند الجاع والدعاء الوارد فيه اللهم حثبنا الشيطان وجنب الشبطان طاررقناه (وانقوا آفه) ق اسره ونيه (زأفلتوا انكم ملاتوه) بالبعت فيحلزيك بامالكم فاهدوا لفاته ما لا يخريكم ( وبشر لتوميين) الذين اتقره بالمنه (ولا تختلرا آف عرضة لأيتنيكم ) أى نصبا لما بأن تكثوا العلف ب او مانما الاحمل ابمانكم ل (ان) لا (تبروال او يان للأيمان وأن متعلق يعرضة عل الأودوه او بالفعل على الثانى واللام ف دلا يمانكم م صة لعرة على الأول ومة لها أر بمعنى العلة على الثانى والمراد بالا يمان عليه الحلوف طيه والعرضة فحلة بمعنى مفعول : ما هرض للأمر أو دون الشىء والمعنى على الثاو الا تحلوا اللتم سماجوا لما لقتم عليه من أنواع الخيم، لما روى أنها ترلت فى عهد اله بن رواحة حلف ان لا يكلم خته بشير بن التعان ولا يصلح ينه وين أخته ، فإنا قبل له فى ذلك عال : حفت باق أن لا افعل ، والعنم على الأول لا لحلوه معرضا لا بمانكم نبتذلره بكرة اللخبه (وتنقرا وتشلحوا ين النامي) علق على تبرواه الذى هويان من هلا يمانكمه أو عله لبى أى اساكم ضه ادادة بركم وتخرام واصلاحكم بين الناس وتكره اليين على ترك ذلك ويسشن فيه السنث ويكفر علاقها على ضل البر ونحوه ضهى طاعة ( وآله سميع) لافوالكم (عليم ) بأحو الكم والبين باقه جاترة وبغيره مكروهة وقبل حرام والسلف بالامنام لن ظم كفر ولغيره حرام، ومن حلف بالله فى متقيل طاعة أو معصيه أو مياح لحث ات ت هيرا ضلبه للكقارة أو على الماضى كواله ما صلت وقد فعل أو لقد ضلب ولم يفعل وهو عالم فهو لفموس
পৃষ্ঠা ৮৭