============================================================
الجرامر الحسان تفسيزه : فإن تشؤت نفسك أبها الاخ إل هذه الفرقية ونبل هذه الدرجة العلية قارفض دنباك الدنية ولزهد فيها بالكلية لنسلم من كل آفة وبلية واقتد فى ذلك بخير البرية ، قال عباض فى شفاتآه : فالظر رحمك الله فى سيرة تبينا عحمد عليه اللام وخلقه فى المسال تحده قد اوتى خرائن الأرض وجبيت إليه الاخماس وهادته جماعة من الالوك فما اتأر بثىء سن ذلك ولا أمك درهما مه بل صرقه مصارفة وافنى * غجره وقرى به المدين ومات صلى القه عليه وسلم ودرعه مرهوته فى نفقة عياله وافتصر من تفقته ومليه على ما تدعوه ضرررته وزهد فيما سواء . اه ( كان اناس امة وايعدة) متفقين على الين بباين آدم واصريب او نرح او بعد اطرفان إو منفقين ملى الحالة فى الغزرا باجنلقرا (تبيت تة النيحن) اليم (مبثرين) من آس بالجية (دذرين) من كفر بالبلر (وأزل متهم اليكن) بمنى للتكتب ( بالعحق) متعلق بانول ( يحكم) به (ين اتاسي فيما اتتلقرا ييه ) من الدبن وفاهل ديحكم هو اقله او النبي أو الكتاب او فيما النبس عليهم (دما اختلف فبه) أى الدبن أر الكباب (الا الذين أوترء ) اى الكناب عكسوا الام لهملوا ما انرل لذبل اللخلاف : سبا للاخذلاف (من بعد ما ماءتهم البتشق) الحجج الظااعرة على التوحيد ومن متعطقة باختلف ولم تمنع إلا من ذلك كمفولك ما قام الازبد يوم الجمة وما بعد والاء مقدم على الايتاناء ن للعفى ( بنيا) عدا وحرصا على النا من الكانرين (ييهم فهذي تقه الدين اضرا لنا اختلقرا فيه يمن العق ) بان لما انخظلفرا به (ياذيه) بإرادنه ولطفه (والله يمدى من يشاء) هدات (إلى يرايط متفيمه) لا يضل سالكه وهو ملريق الخن. ونزول في جمهه اصاب السلسين فى الاحزاب ارين أعد او ف المعرة (أم) بل 1 ( مسبتم أنه تدخلوا التخذ) خاطب بهذا النبى صلى الله علبه وسلم وللومنين بعد ما ذكر انختلاف الامم على الانبياء بعد ممي الآبات تشجيما لهم على الثبات بع عالفتهم وه ام منقطعة ومعنى المهمزة فيها الإنكار ووليا يا تكم متل) شبه ما اق ( الذين خلرا ين قميلكم) من الزمنين من الحن وهى الامراض والآلام والصائب فتصبروا كما صبروا* والواو فى ولما للعال . والجلة بعدها تعب عليا وهلماه حرفه جرم مناها النى كه ولم * ، وفيها توقع ولنا جعل مقاءل قد (متم الباساء) شدة الفقر (رايضر له) للرض والهوع، يان لما تقدم على الاستناف (ورلرلوا) ارهوا بانواع البلاء إعتى يتول بالرفع نافع على * كاية سحال ماضية والنصب للباتين عل اضمار وأن" للعنى عل الاول حتى قال (الرسول والذين المنوامعه) استبطاه لليصر لنافى الشدة عليم واسنطالة الدة (مقه) يأق ( نصر اتقله) الذى وهدتاه فأجيرا من قبل الته (ألا لان تصر آف قريب ) إتبانه ون الآبة دليل على ان الوصول إلى الله والفون بالكرامة عنده إنما يكون بعد رفض الحوى والاذات ومكايدة الشداند والرياضات ، وأن النصر باق بسد اباس والاسبعاد . قالن الكو اثبى : تىه لا نتهب الا فيلا بسنفيلا ولا تعبه اذاكان مالا)
পৃষ্ঠা ৮০