============================================================
1 ودة لاام (لا يشحوتن من المشركين) به : صطف على "امرت ، قدم الدليل العقل على عدم جواز عباقة غره، لاته لا ينفع ولا يخناره فو عفل على النقلى، يكون الحلق والامر له، لكون العقلى مدة ولعدم اعتزاغهم بسمة لنقل (قل اق أماف إن عسيث ربى) بعادة غيره (عذاب بريم عظييم) هريوم القبامة، وهو مبالغة، أخرى فى قلع أطماعهم ، وتريض لهم بأنهم عصاة ، متو جبون للمذاب ، والشرط معثرض بين الفعل والفعول، وحوابه عذوقة دل عليه الجلة ، وآثر لفظ الرب ليماء إلى ان من كان عنا نمصبانه فىغاية القبح (من يقرق عنه) بالبنامالفعول ل سهور: اى العذابي وللناعل لحزة والكسان ، وأبى بكر ،والمائد عقوف، أى يصرفه عنه (وميني) فقد انحاه، ومن انهله (تقدريخه) تعالى: أرادله الخم ، اى الثواب، وذكر هرحة عن مرف العناب للا بتوهم صيرف للمذاب نقط بلا حول رحة (وذالك) الصرف بح الرجنة الترذ) الفلاح لاقسين) الراضح اران بمساق اه يغيتيا بلاء كرص وقر(فلا كايف ل الامر ران يمتلق بخر) كصحة وغنى (تموعلى كل ثمىء تدير ) ونه منك به ، ولا يقدر على رد، عنك غيره النه ايصال الحير ولزاى ، وتدم الشر على الحجر، لان دفع المفاسد أهم من جلب المصاح ، فيتبض هوام التذكر بمنى هذه الاية : من أن الأشباء كلها يد الله، إن ضر فلا كاشف لضره، وإن أصاب ر فكذلك وعن ابن عباس : كتت خلف النبى صلى الله علبه وسلم يرما ، فقال * ياغلام إنى أعلك كلمات : أسنته اله بمضظك ، أحظ ات تمده تحامك ، واذا سالت فاال اله وانا استعنت فاستمن باقه، واعلم ان الامة لر احمتست على أن ينفمرك بنوه، لم ينضوك الا بنىء تدكبه اله لك، وإن اجتعرا على ان هضروك بشيء لم يضروك الابشيء توكبه اله عليك، ونت الاتلام وجى الصحف رواه الترمذى، وقال حمسن ح وقى رواية فيره "أحخظ اله تحده أسلمك ، تمرف إل اله فى الرخاء يعرك فى لشدة، واعلم أن ما اضطاك لم يكن لبصيك ، وما أصابك لم يكن ليطك ، واعلم أن النصرمع الصبر ، وأن الفرج مع الكرب ، وأن مع الصر يسراه ولما ذكر اله انفراده بتصره بما يريهه من خيه وشر، وضدته عل الاشباءه لاكر قهره بقوله (وهو القاير) القادر الذى لا يسحوه نيء سملبا (فوق يعباده) قال أبور حبان: القهر الغلبة * والخل على الشوء من غيي اختيار الحمول عليه اه . وهو نصوير لعلو شأنه ونهاذ امره فيهم: وتقربر لللام للابق ، فإن من تفره بالعلو وتفاذ الامر، اليه يرجع الامر كله فى الشر والحم (وكر المكيم) ل امه وتدبيره (التبير) بالباد وخفايا أعرالهم ، فكا مو متصف بصمات الحلال، كذلك منفرد بتموت الكال، قال فى لاب التأويل: وأتما قال فوق عباده ، لانه وصف بعه فهره ايلم ، ومن صفة كل قاهر يدا أن يكون سسعليا عليه ، المعنى هو الذلل لهم ، للمالى عليهم بتدليله ايام ، فهو فوقهم بقهره لإيلاهم وهم دونه اه. ونزل لما قال الشركون للنى صلي القه عليه وسلم من يشهه لك بالرسالة ، * تسان اعل لكناب لم برنو(" (قذ) لم للقك قن البر تمادتم فير عررعر البتها واني ل
পৃষ্ঠা ২৬৬